وعدكَ السادس :
عِندما شكوتُ لك أنني لا أتقدم، عالقه برفقه
أمنياتي فِي ذات المكان منذ سنوات،خَائفه من الخطوه الأولى،الخطوه التي سيتغير كل شيء من خلالها، لكنني لم أستطع فعلها،أردتُ المساعده فحسب، لكن لم أجد من يفهم ألم التغيير،نحن خائفون فحسب ليس من تِلك الخطوه بل مِن الأشياء والاشخاص التِي تقع...