الختم الذهبي | إخْتِنَآقْ ~ (1 زائر)

رصاصة صوب الصميم تمامًا، العقل صاخب لكن الفم مكموم

Artery قال:

إنّي أستيقظ من الكابوس لأجد نفسي محاطًا بالحمقى
فأتمنى أن أعود إلى كوابيسي مجددا !

أنقر للتوسيع...

ماذا لو زارك الحمقى
في الكوابيس أيضا

Artery قال:

• حريق •

بارد أنا من الخارج ، لكن في داخلي حفلة شواء
أو ربّماَ بركان خامد تسنى له أن ينشط فجأة !
تراني أضحك بشدّة ، على أتفه الأشياء و أصغرها
و أنت لا تدري شيئاً عن الحريق الذي بداخلي
دخان الحريق يتفاقم ، إنّي أختنق
لكن ما باليد حيلة ، فأنا أعاني من مشكلة مع الأرقام
و مجدّدا ، لقد نسيت رقم فريق الإطفاء !

أنقر للتوسيع...

لقد كانت تعبر عني تمامًا :') ..
اننا نحترق من الداخل لكن لا تنبثق من رمادنا عنقاء مجنحة،

انما تتناثر بقايانا عبر الأثير كأننا لم نكن

Artery قال:

اعترف

أنا شخص يكره التجمعات ، بل يختنق منها
الحفلات
تجمع شلة من أشباه الأصدقاء
حتى تجمع الناس في الشوارع و الطرقات
لا تروقني أبداً

أنقر للتوسيع...

المجتمع لم يُخلق للمستوحشين و السوسيوباثيين

Artery قال:

• مزحة •

أعتقد أنّي كنت أهذي مجدّداً
كلامي الأخير ، لقد كان مجرّد مزحة
أو جزءاً من نوبة هذيان
قد أختنق من العالم بأسره
لكنّي لن أقوم بخنق نفسي
أعتقد ، حتى و أنا أكتب هذه الكلمات ، أنني لازلت أمزح !
لا تُآخذوني
إنّه تأثير الإختناق لا محالة

أنقر للتوسيع...

لا .. هته ليست مزحة، إنه حال الواقع اليوم .. كل هذا الألم الباذخ و هذا الشعور و الاختناق حقيقيٌ لا محالة
هته ليست مزحة، انه بكاء روح الالنسانية التي ما عادت تتحمل قانون الغاب


في الأخير، أفكارك متسلسلة و كتابتك جيدة و نظيفة
رغم انه مجرد هذيان كما قلت
لكنه هذيان منظم
أحببت ما قد خطه قلمك هنا ، أتمنى أن أرى لك كتابات أخرى أكثر بريقا
و أقصد أكثر بريقًا أي مشبعة

،

دمت في أمان الله