ريجين حُلوه قَلبي، قَلبي كَان مُظلما جِدا قَبل أن ألتقي بِك، كُنتِ حُلما جَميلا فِي حياتي النَاقصه، كُلا أراكِ كُنت أتساءل مِن أي حُلم خَرجتِ لتُنيري عُتمه قَلبي، كيف لِشخص أن يكون بهذه المثَاليه؟
كُنتِ كثيره جدا على قَلبي، لم أمتَلك شَي لاسعدك بِه، لكنكِ كُنتِ سعادتِي
كان ذَنبكِ أنكِ استمعتِ للوتي الشريره، مَاحدث بَيننا كان مِن تَدبيرها كِي تفوز بقَلبي الذي سأهديكِ إياها الآن بعد مَوتِي
لتعَلمي أنني أحبكِ، وكأنكِ نَفسي الأخير الذي سافتقده الآن.. وداعا