بجد معرفش ازاي وافقت كدا بكل بساطة لو مشوفتنيش بطلة فالبارت الجاي واللي بعده واللي بعده ولحدماتخلص وتسوي غيرها مش هتنال شرفي. . ....
كان فؤاد قلقًا قلوقًا على عائلته ولكن لم يستطع الجزم بما يحدث أنقر للتوسيع... اختناق... ضيق تنفس... ارتباك.. كل ذلك أحس به فؤاد مما منعه من النهوض حتى أنقر للتوسيع... نادى ابنته وقال لها أأنت جاهزة لرحلة الغد؟ أنقر للتوسيع... "ألم يكن هذا طلاء أظافر عبير؟! ولكن أين ذهب بقية جسدها؟ لماذا يدها موجودة هنا؟" أنقر للتوسيع... وفي منتصف الطريق اكتشفوا أنهم نسوا أن يحضروا بعض الماء فقال لهم انتظروني لأحضر بعض الما... تذكر فؤاد تهديد الفتاة و خاف أن تكون فرصة ليموت أفراد أسرته فأخبرهم أن يأتوا معه أنقر للتوسيع... ولم يستطع فؤاد التفكير بكلامها حتى سمع صوت هناء تشده والخوف يملؤها يرتجف صوتها باكية قائلة:- أبي لقد اختطف أحمد بينما كنا نرى آلة الحلويات التي هناك أنقر للتوسيع... نسختهم عشان ارد عليهم بس مكسلة