زاهر الفتى الشجاع (نور الحق الساطع) (1 زائر)


إنضم
20 أبريل 2015
رقم العضوية
4174
المشاركات
14
مستوى التفاعل
3
النقاط
0
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
السلام عليكم إخوتي أعضاء المنتدى بسه2
كيف حالكم؟ إن شاء الله بخير؟ :)
اليوم سأبدأ بكتابة رواية خيالية بعض الشيء وإسلامية أيضا ^_^1
القصة فيها الكثير من الحوارات يعني بدكو تتحملوني ص4
بطل القصة فتى في العاشرة يدعى زاهر يمر بمغامرات عديدة لينشر الدين اﻹسلامي العظيم في الأرض و2
أتمنى أن تنال الرواية إعجابكم ذ1
 

إنضم
20 أبريل 2015
رقم العضوية
4174
المشاركات
14
مستوى التفاعل
3
النقاط
0
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
رد: زاهر الفتى الشجاع (نور الحق الساطع)

بسم الله الرحمن الرحيم
هذه قصة من نسج الخيال لفتى قال كلمة الحق في مكان يرى فيه ظلما للناس أو فسادا في اﻷرض. نشأ منذ صغره على حب الخير وطاعة الله ورسوله، وعاهد نفسه على نصرة الحق ومساعدة المظلومين، بطل قصتنا فتى نبيل وشجاع يدعى زاهر. تبدأ حكاية هذا الفتى من بعد وفاة جده أمجد:
بسام: إنا لله وإنا إليه راجعون. واﻵن، ماذا ستفعل يا زاهر؟
زاهر: المدينة.
بسام: ماذا؟ المدينة؟
زاهر: نعم. سأنفذ وصية جدي وأتدرب عند السيد حازم.
بسام: هذا صحيح ولكن...
زاهر: ﻻ تقلق، سوف نستأذن والدي وننطلق بعدها بإذن الله.
يذهب زاهر وبسام إلى نبيل كي يخبراه بما يخططان له:
زاهر(يدخل البيت): السلام عليكم.
نبيل: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. خيرا يا ولدي.
زاهر: أبي، أريد الذهاب إلى المدينة تنفيذا لوصية جدي فهل تأذن لي بذلك؟
نبيل: ستذهب وحدك؟
بسام: لا تخف يا سيد نبيل، فأنا ذاهب معه.
نبيل: ما دام اﻷمر كذلك، يمكنكما الذهاب.
زاهر: رائع! شكرا لك يا أبي.
بسام: هيا بنا يا زاهر! فلنذهب.
يركب الاثنان في مركبة بسام وينطلقان في رحلتهما. وفي الطريق، ﻻحظ بسام مدى حزن زاهر لفراق قريته ولكن كان ﻻ بد من هذه الرحلة حتى ينفذ زاهر ما أوصاه به جده:
بسام: زاهر.
زاهر: نعم.
بسام: اربط الحزام جيدا، سأزيد من السرعة.
زاهر: ولكن لماذا تريد زيادة السرعة؟
بسام: على هذه السرعة نحتاج يومين على اﻷقل حتى نبلغ المدينة، أما إذا ما زدت من سرعة المركبة فسنصل حدود المدينة عند شروق الشمس إن شاء الله.
زاهر: توكلنا على الله.
بسام: ونعم بالله. حسنا، ها نحن ننطلق.
زاد بسام من سرعة المركبة، ووصلا المدينة مع شروق الشمس. وبعد أن صليا الفجر، بدآ بالبحث عن السيد حازم في جميع أنحاء المدينة، وكان الناس يصرخون في وجهيهما؛ ﻷن جنرال جيش المدينة ممدوح قد أشاع أن حازما رجل خطير، لاعتقاده بأن حازم هو قائد عصابة من الأشرار يقومون بالتخريب ونشر الفساد. وعندما تقطعت بهما السبل، جلسا في الحديقة العامة ليرتاحا قليلا:
زاهر: بحثنا عنه في كل مكان ولم نجده.
بسام: يا إلهي، هل رأيت كيف تعامل الناس معنا؟
زاهر: أجل، عاملونا كمجرمين فقط لسؤالنا عن السيد حازم. ولكنني لن أيأس بسهولة.
بسام: ماذا تقترح أن نفعل؟
زاهر: لم ﻻ نسأل عنه في المحلات؟
بسام: تقصد أن نسأل أصحاب المحلات عنه؟ ﻻ بأس. فلنحاول.

سأتوقف هنا والباقي لما أشوف شوية ردود، بعدين يمكن أفكر أكملها ضش1
بمزح بمزح، راح أكتب القسم الثاني من القصة لما أشوف ردود حلوين زيكم ع8
 

إنضم
7 أبريل 2020
رقم العضوية
10921
المشاركات
26
مستوى التفاعل
31
النقاط
0
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
ش2حبي55
قصتك رائعة! متشوقة لاعرف الاحداث القادمة
بليييييييييييييز اكملي الجزء الثاني.
 

المتواجدون في هذا الموضوع

أعلى أسفل