(وهل لى من عواصف الدهر مهربا) روايه انمي (1 زائر)

[محبه الجواهر]

السلام عليكم ر6
الكتابه في هذا المنتدى ممتعه جدا احببته لذا سانشر فيه اقصر رواياتي (وهل لي من عواصف الدهر مهربا)
ولكن لا تحرموني ردودكم بليزززززززز (ي) (ي)
الشخصيات :
آمي : بطله الروايه عمرها 17 تدرس في الصف الثاني ثانوي ذات شعر اسود متوسط في الطول وعينين زرقاوتين براقتين جميله جداااا ذات قلب حنون وحبابه ح9 ،تعيش في صراع مع الماضي .
سيلا : والده آمي ,العمر 37 ذات شعر اسود ولكنه طويل لها جمال بديع وهو ما ورثته منها آمي ولكنهاام صارمه تسيطر على كل شي
ولها شخصيه قويه .
تاكومي : والد آمي وهو صيني من جهة والده ولكنه عاش في اليابان وتزوج من سيلا عمره 42 وهو وسيم رغم كبر سنه الا انه يبدو كالشاب غالبا ما يظن الناس انه طالب جامعي ، مرح ويفتقر الى الحزم يشعل السعاده في المنزل .
بيل : اخ آمي الصغير عمره 8 سنوات شقي ويحب مضايقه آمي منذ وصولها الا انه يحبها و سعيد لان لديه اخت ولكن ليس اكبر منه .
هذه هي اسره آمي (انطقوها صح اسفه ) والبقيه ستتعرفون عليهم من الروايه وساكتب الفصل الاول مباشره لانه سيكون قصير وساشرح العباره بالخط الاحمر
مع تحياتي و9

 

[قصة القصص]

رد: (وهل لى من عواصف الدهر مهربا) روايه انمي

مرحبا
مشكوووووووورة جدا على هذه الرواية ، و انا انتظر بفارغ الصبر
اكملي
و دمتم سالميني

 

[دارية]

رد: (وهل لى من عواصف الدهر مهربا) روايه انمي

السلام عليكم انا متحمسة للرواية من بدايتها كمليها بسرعة

 

[محبه الجواهر]

رد: (وهل لى من عواصف الدهر مهربا) روايه انمي

مرحبا
مشكوووووووورة جدا على هذه الرواية ، و انا انتظر بفارغ الصبر
اكملي
و دمتم سالميني

الشكر لمرورك يا غاليه ...............
لن يطول انتظارك ساكتبها الان لذا اتمنى ان تستمتعي
انرت و9

 

[محبه الجواهر]

رد: (وهل لى من عواصف الدهر مهربا) روايه انمي

السلام عليكم انا متحمسة للرواية من بدايتها كمليها بسرعة

سرني حماسك اختي لم اكن اعلم انكم نشطون
اكيد ها هي ذيياي2

 

[فتاة كيوت]

رد: (وهل لى من عواصف الدهر مهربا) روايه انمي

مرحبا
كيف حالك ؟
تن شاء الله بخير
شكرا لك على الرواية و هي رووووووووووعة
و مشووووووووووقة
و ارجوا ان تكمليها

 

[محبه الجواهر]

رد: (وهل لى من عواصف الدهر مهربا) روايه انمي

شخصيات جديده:
تشيجي : عم آمي وصديق طفولتها تربى معها في منزل الجد وهو اصغر اخوته تناديه تشيجو لذا غالبا ما يسمونه تشيجو ,عمره 23 يدرس في مدينه كابيتوا وهو خريج في هذ العام. وسيم جدا و يشبه آمي كثيرا حتى ان الكل كانوا يظنون انهما اخوان لا عم وابنة اخيه مشاكس كثيرا .
تاما :صديق تشيجي المفضل عمره 20 وسيم ايضا وانيق يتيم الوالدين ورث عن والده فندقا ضخما يقوم بادارته بمساعدة صديق والده يدرس نفس تخصص تشيجي .
============================
البارت الاول
تبدأ قصتنا مع صافره القطار التى اعلنت عن وصول ركابه الى مدينه كابيتو اليابانيه وذلك في الساعه ا2 مساء .
استيقظت آمي على ضربات اخيها الصغير الذي حاول جاهدا ايقاظا من نومها الثقيل ذاك فاستيقظت لتقوم بضربه على رأسه ضربه مؤلمه
بيل : حمقاء كنت احاول ايقاظك لقد وصنا والدينا في الخارج ينتظرانك منذ ساعه لتساعديهما .
آمي : تعني والديك انت ؟
في تلك الحظه دخل والدهما الذي حدق بآمي ثم قال
تاكومي: انزلا لقد وصلنا هيا .
آمي : ح ححسنا
بيل : لقد نلت منك ههههه قادم ابي
نزلت امي مع بيل من القطار وحملت حقائبها فقط وحمل الجميع بقيه الحقائب واتجهوا نحو الخارج .
في خارج المحطه التقوا بالعم تشيجي فركضت آمي نحوه وحضنته وبكت فيه والجميع ينظر لها كان تشيجي مثلها يبكي مثلها هي تبكي وتقول "شيجو لقد رحل عنا " وهو يقول "اسكتي ارجوك " عم الصمت لفتره قصيره عندها تركت آمي تشيجو وبقيت تحدق في الارض , اتجه تشيجي نحو اخيه والد آمي وسلم عليه وعل زوجته وعلى الصغي بيل ثم امسك بآمي وركبوا جميعا عربه احضرها تشيجي معه.قال تشيجي لأخيه "لماذا لم تخبرني انك قادم اليوم " فرد عليه والد آمي "لم نكن نرغب في المجي اليوم ولكن على آمي اللحاق بصفها فقد مضى اسبوعان على بدء الدراسه ولن تستطيع اللحاق بهم ان لم تذهب هذا الاسبوع الى الثانويه " نظر تشيجي نحو آمي التى كانت تنظر عبر زجاج العربه الى المحلات في الطريق كانت كما لو ان الليل لم يأت الجميع في مكانه , تشيجي " آمي حبيبتي , لقد اخترت لك ثانويه رائعه انا واثق من انها ستعجبك " صمتت آمي لفتره ثم قالت له :"ايا يكن " . لم يعجب رد آمي تشيجي ابدا ثم قال ليغير الجو :"بما انكم لم تخبروني بقدومك المنزل غير مرتب للاقامه لذا سننزل في فندق لاحد اصدقائي اخبرته ان يعد لكم غرفا ارى ان بيل البطل قد نام " .
نصف ساعه والعربه تسير في الطرقات الى ان وصلت اخيرا الى فندق في وسط المدينه كانت فخما. دخل الجميع الى الفندق كان الوالد يحمل ابنه الصغير الذي كان نائما وآمي تسير مع امها التى تتحدث معها وهي غير مصغيه لها كانت شارده تماما , اما تشيجي كان مع الخدم ينزلون الحقائب من العربه ودفع ثمن ايجار العربه ثم صعد الى غرفته والجميع كذلك الى غرفهم .
الغرفه التى تنام فيها آمي واسعه بمعنى الكلمه كانت بالون الوردي وعليه نقوش بنفسجيه رائعه السرير في وسطها ويوجد بها ايضا مكتبه صغير مليئه بكتب وروايات تعشقها الفتيات وبيانو زهري كبير مع جدران كاتمه للضوضاء, باختصار هي غرفه حلم كل فتاه , اما والديها وبيل كانوا في غرفه واحده يزينها اللون الازرق الهادئ مع سرير كبير وآخر صغير وايضا بها مكتبه , و غرفه تشيجي اصغر حجما وبسيطه .
في الصباح احضر للجميع الشاي في غرفهم وتناولوه مع الكعك ثم خرج الجميع وتقابلوا عدا آمي التى بقيت تعزف والدموع في عينيها <لندعها >
عند الاسره كان تشيجي كعادته كثير الحدث يسلي الاسره ولكن عندما لم تنزل آمي وجه حديثه الى اخيه :" ألم تتأقلم معكم بعد ؟"
الوالد : "لا انها لا تحبنا ابدا هي حتى لا تعتبرنا والديها -تنهد - بالامس قالت لبيل اننا والديه فقط"
تشيجي : " تحتاج الى فتره من الزمن ! "
الوالدة : " لا اظن هذا فهي تكرهنا منذ صغرها انت تعلم هذا جيدا لن تحبنا ابدا بعد اليوم -بكت- ابنتي "
تشيجي : " لا تقولي هذا يا زوج اخي ستحبكما انا واثق ولكن انتما المخطئان منذ البدايه وعليكما تحمل عواقب خطئكما الان " .
وصل اليهم صديق تشيجي صاحب الفندق وسلم عليهم ثم جلس يتحدث معهم ويلاعب في بيل الى ان وصلت آمي كانت ترتدي فستانا احمر وعليه نقاط سوداء جميل وربطت شعرها الى اعلى كانت جميله ولكن من وجهها بدت وكأنها كانت تبكي جلست بالقرب من عمها وقالت له في اذنه : " هل نذهب "
فقال تشيجي للجميع بعد ان صمتوا مع وصول آمي "سأخذ آمي الى التسوق وسنشتري اغراضها المدرسيه الى اللقاء " نهض وكنه ايضا همس لها : "اذهبي واغسلي وجهك من الدموع " ابتسمت آمي وصعدت الى اعلى وغسلت وجهها ووضعت القليل من الكحل على عينيها لتبدو اجمل مما كانت عليه ثم خرجت لتجد عمها بانتظارها مع صديقه وخرجوا الثلاثه اما والديها فقد خرجوا بعدهم لاخذ جولة في المدينه الجديده ولتفقد منزل الجد الذي سيقيمون فيه .
في السوق عادت البهجه الى آمي التى كانت تقفز فرحا هنا وهناك وتشتري هذا وذاك و اشترت دفاترا كثيره واقلاما والوان فهي مولعه بالرسم والكتابه اخذوا وقتا طويلا حتى مل تشيجي و صديقه منها واخذوا راحه في مقهى قريب منهم وتناولوا بعض الوجبات ثم تبادلوا اطراف الحديث حيث تعجب صديق تشيجي منها فهي تاره حزينه وتارة اخرى مرحه حتى قطعت شروده "انت يا عم ما اسمك ؟"
ضحك تشيجي وضربه صديقه ثم قال :" انا لست عم يا هذه انا اصغر من عمك تشيجي واسمي تاما"
ضحكت من كلامه وقالت :" واضح فعمي عجوز ولكن كيف تعرفان بعضكما ."
تشيجي : " قصه طويله ....عندما اتيت الى هنا للدراسه كنت غريبا لا اعرف احدا فتهت في المدينه الواسعه وعثر على هو وساعدني كان الفندق تحت اداره والده حينها فهو كلن صغيرا اقمت عندهم قبل انتقالى للسكن الجامعي وصارت علاقتي بهم قويه جدا وبعد 3 سنوات اتى ودخل نفس الجامعه التى ادرس فيها ونفس التخصص هندسه كهربيه وها نا ساتخرج في هذا العام وهو بعد 3 اعوام قادمه "
آمي : " هكذا اذن ؛ اذا فعمرك 20 همممم "
تاما :"ما الهممم هذا ؟ , وماذا تريدين ان تدرسي "
آمي :" الفنون انا اهوى الرسم كثيرا "
بعدها غادروا المكان واتجهوا الى الفندق ودخلت آمي وغيرت ثيابه بعد ان اخذت<اعذكم الله > حماما دافئا وارتدت ثيابا رياضيه وسرحت شعرها وخرجت تركض في الطريق قريبا من الفندق اما تشيجي فقد اخذ <اعذكم الله > حماما ايضا وغير ثيابه وارتدى شورت وذهب الى تاما في الخارج
تشيجي : "لما تحدق نحوها هل ننضم لها ؟"ابتسم تاما و لركض مع صديقه الى ان لحقوا بها لينضموا اليها . وبعد ان حل المساء عادت الى غرفتها بعد ان رأت والديها قد وصلا واغلقتها عليها.
كان تاما وتشيجي في الحديقه يتحدثان مع بعضهما تاما : "ما قصته ابنه اخيك هذه ؟"
تشيجي : "لماذا انت مهتم بها ؟"
تاما : "انا لا انا فقط اففف انها تشبه امي رحمها الله"
تشيجي :"انا اسف حقا , آمي لها ماض سئ مع والديها وموت ابي وغيره ستعرف عنها ان بقيت معها اكثر هي طيبه القلب لا تحب ان تجرح احدا " بقي تاما وتشيجي مع بعضهما لوقت طويل اما والدي آمي فقد خلدا للنوم دون ان ينظرا الى وجهها وبيل غط في نووم عميق وانتهى اليوم الاول لهم في مدينه كابيتوا الكبيره .

في امان الله ح6

 

[محبه الجواهر]

رد: (وهل لى من عواصف الدهر مهربا) روايه انمي

لا تحرموني الردود واعرف اني تاخرت بالبارت ولكن لدي ما منعني .
ان وجدت متفاعلين واصلت والا فلا داع للتعبد5