- إنضم
- 29 سبتمبر 2018
- رقم العضوية
- 9477
- المشاركات
- 14,346
- مستوى التفاعل
- 48,597
- النقاط
- 1,423
- أوسمتــي
- 23
- العمر
- 31
- الإقامة
- Palestine
- توناتي
- 6,492
- الجنس
- أنثى
الصنف الفني :
حركة ، غموض ، خيال علمي ، إثارة
تاريخ الصدور :
8 يوليو 2010
مدة العرض :
148 دقيقة
اللغة الأصلية :
الانجليزية
الموضوعات :
تقنية الحضور عن بعد ، عالم الأحلام
البلد :
الولايات المتحدة
المملكة المتحدة
الجوائز :
32 جائزة
62 ترشيح
الإخراج والكاتب والسيناريو :
كريستوفر نولان
الموسيقى :
هانز زيمر
الميزانية :
160 مليون دولار
الإيرادات :
823,576,195 دولار
كوب (ليوناردو دي كابريو) عميل من مستوى رفيع للغاية يعمل على سرقة الأفكار بالدخول إلى أحلام الأشخاص وسرقة الأفكار والأسرار المهمة في حياتهم،
لكن يتم طلبه لفعل العكس عن طريق رجل أعمال غني يدعى سايتو،
أن يقوم بزرع فكرة داخل عقل أحد منافسيه روبرت فيشر ( سيليان مورفي) لتبدو الفكرة كأنها من داخل الرجل نفسه وليست مزروعة،
والفكرة هي أن يفكك شركات أبيه التي سيورثها عنه،
سايتو الرجل الغني ( كين واتنابي ) أعطى كوب عرض بالمقابل ،
وهو أنه سيسمح لكوب العودة إلى وطنه وأسرته بعد أن أجبر على تركها لأنه مطارد قانونيا.
1- ليوناردو دي كابريو في دور دوم كوب :
وهو رئيس العملية والعقل المدبر
2- جوزيف غوردون-ليفيت في دور آرثر :
صديق كوب القديم المقرب
3- ماريون كوتيار في دور مول كوب :
زوجة كوب
4- توم هاردي في دور ايمس :
متخصص في التخفي والتقليد
5 - إلين بيج في دور اريادني :
مهندسة معمارية صغيرة وعبقرية تعرف عليها كوب من خلال أبيه
6- كين واتانابي في دور سايتو :
الشخص الي كلف كوب المهمة
7 - كيليان مورفي في دور روبرت فيشر :
الشخص الهدف لكوب من أجل زرع الفكرة في رأسه
8- ديليب ريو في دور يوسف
متخصص في الكيمياء وصنع الوصفات
9 - مايكل كين في دور مايلز :
والد كوب
10 - توم بيرينجر في دور براوننغ
ركزولي بالموسيقى الخورافية
هو مجموعة من التقنيات التي تمكن الشخص من الحضور عن بعد من موقع بعيد بعض الشيء عن طريق استخدام جهاز الحضور عن بعد.
ويختلف الحضور عن بعد بعض الشيء عن التوصيل المرئي في الجهاز المستخدم من حيث التنقل والحجم البشري وإمكانية التحكم بواسطة المشغل عن بعد،
كما يختلف عن الإنسالية عن بعد في الجهاز المستخدم من حيث الخصائص القليلة المنسوبة للروبوت مثل الاستقلال الذاتي أو الذكاء الصناعي أو المتلاعبين.
الوصف :
يتكون الحضور عن بعد من جزءين مشاركين:
- الموجه الذي يتحكم بجهاز الحضور عن بعد عادة عن طريق حاسب أو لوحة مفاتيح أو ماوس أو عصا التوجيه أو واجهة لمسية
- الأشخاص المحليون الذين يقومون بالاتصال بالموجه بواسطة الجهاز الموجود معهم في نفس المكان
يتواجد كل من الأشخاص المحليين والموجه عادة في موقعين مختلفين تفصلهما مسافة كبيرة،
ويتم الاتصال بين الطرفين بواسطة رابط الشبكة عن طريق عرض النطاق الترددي الجيد لنقل الاتصالات السمعية والمرئية وإرسال البيانات.
ويسعى جهاز الحضور عن بعد والبرمجيات المساعدة إلى منح الموجه وأي شخص آخر كافة الخصائص الممكنة.
ومن ضمن هذه الخصائص:
ويتم الاتصال بين الطرفين بواسطة رابط الشبكة عن طريق عرض النطاق الترددي الجيد لنقل الاتصالات السمعية والمرئية وإرسال البيانات.
ويسعى جهاز الحضور عن بعد والبرمجيات المساعدة إلى منح الموجه وأي شخص آخر كافة الخصائص الممكنة.
ومن ضمن هذه الخصائص:
- الحضور: ويظهر الموجه تقريبًا في نفس حجم الإنسان الطبيعي عبر الجهاز
- السمع: يستطيع الموجه سماع أي شيء يستطيع أي شيء شخص آخر متواجد سماعه في موقع الجهاز
- التحدث: يستطيع الأشخاص المحليون سماع الموجه وكذلك أي شخص
- الوعي: يستطيع الموجه رؤية المحيط وكذلك الشخص
- الحرية: يستطيع الموجه التحرك والتصرف في المكان البعيد
- الاستقلالية: لا يحتاج الموجه أي مساعدة من الأشخاص المحليين
نبذة تاريخية :
في أواخر حقبة التسعينيات، بدأ الباحثون والشركات الناشئة ببحث الطرق الممكنة لإضفاء صفة التنقلية للوسائط المرئية بشكل أكبر وأسرع،
وذلك بدوافع ناجمة عن تكاليف الحوسبة المنخفضة ونمو الشبكات اللاسلكية.
وقام كل من إريك باولوس وجون كاني في جامعة كاليفورنيا بتصميم نماذج أولية لأنظمة متعددة تشمل النظام العائم الذي يستخدم المناطيد،
كما قامت مجموعة نورم جوبي في معامل هيوليت باكارد بتصميم تجربة غامرة لمشغل عن بعد.
في السنوات القليلة الماضية،
قامت العديد من الشركات الناشئة بنشر بعض منتجات الحضور عن بعد ،
مثل إنتاتش هيلث والإنسالية المزدوجة والتكنولوجيات الموائمة والأنيبوتس واتصالات فيجو ومانتاروبوت وجوستاي وجيراف بأسعار تتراوح بين بضعة آلاف من الدولارات وحتى ما يقرب من 100 ألف دولار.
* جائزة الأوسكار لأفضل خلط أصوات
* جائزة الأوسكار لأفضل تصوير سينمائي
* جائزة الأوسكار لأفضل تأثيرات بصرية
* جائزة الأوسكار لأفضل مونتاج صوتي
* جائزة إم تي في للأفلام لأفضل أداء مرعب
* جائزة نقابة ممثلي الشاشة لأفضل مجموعة ممثلي أدوار المجازفة في فيلم
* جائزة ستالايت لأفضل تصوير سينمائي
* جائزة هوغو لأفضل عرض مسرحي (نموذج طويل)
* جائزة نقابة الكتاب الأمريكية لأفضل سيناريو أصلي
* جائزة الأكاديمية البريطانية للأفلام لأفضل مؤثرات بصرية
* أبرز إنجاز بالصناعة السينمائية بالإصدارات المسرحية
* جائزة البافتا لأفضل صوت
* جائزة ستالايت لأفضل أغنية أصلية
* جائزة ستالايت لأفضل إخراج فني و تصميم الإنتاج
* جائزة الأكاديمية البريطانية للأفلام لأفضل تصميم الإنتاج
* جائزة اختيار النقاد للأفلام لأفضل فيلم حركة
* جائزة زحل لأفضل مخرج
* جائزة اختيار النقاد للأفلام لأفضل مونتاج
* جائزة اختيار النقاد لافضل صوت
* قام مخرج الفيلم “كريستوفر نولان” نفسه بكتابة السيناريو أيضًا، وهذا في أوائل الألفية الجديدة
* لم يقم كريستوفر نولان بدراسة الأحلام عندما كتب سيناريو الفيلم، بل أوجد كل الأفكار من مخيلته فقط.
* نولان كان يستخدم العبارة التالية لمحاولة شرح طبقات الأحلام للطاقم المساعد له في الفيلم:
“أحد مستويات الأحلام في المطر، ومستوى في الداخل لكن في وقت المساء، وآخر في الثلوج”
* كان ليوناردو ديكابريو والذي لعب دور “كوب” هو الشخصية الأساسية في طاقم التمثيل،
حيث تم اختيار الشخصيات المشاركة في الفيلم بعد أن تم اختياره حتى يكونوا كلهم مناسبين للممثل ليوناردو ديكابريو.
وهذا ما قاله المخرج نولان عندما قال بأنها أراد ليوناردو أن يلعب دور كوب، والبقية سيبحث عن أشخاص يشعر ليوناردو بالراحة وهو يعمل معهم.
* ساهم الممثل ليوناردو ديكابريو في تحسين السيناريو الذي كان نولان قد صاغه.
* الممثلة إيلين بيج “Ariadne” لم تقم بتجربة الأداء، بل تم إعطاءها الدور دون تجربتها.
* اختيار أسماء أبطال أفلامه كان للتعبير عن الكلمة العامة في الفيلم وهي "الأحلام".
وإذا جمّعنا أسماء أبطال فيلم Inception، فإننا سنكتشف أن أول حروف منها تحمل كلمة Dreams:
Dom (ليوناردو دي كابريو): D
Robert (كيليان مورفي): R
Eames (توم هاردي): E
Arthur (جوزيف جوردون ليفيت) وAriadne (إلين بايج) A
Mal (ماريون كوتيار) M
Saito (كين واتانابي) S
أول محاسن الفيلم هي الموسيقى،
مذ المقطوعة التي تُعزف في الـ(دعاية المحمسة) أول ظهورها ديسمبر ٢٠٠٩. ثم الساوندتراك بأكمله الذي يشترك في صناعته هانز زيمر وآخرون،
هذه اللعبة مكررة، بدأها كريستوفر نولان في أفلام باتمان، في فيلم (دارك نايت)
براعة نولان كـ(مخرج) تهيّئه ليستغل الموسيقى إلى أقصى درجة،
الألحان السيمفونية التي صاحبت المشاهد كانت مختارة بعناية لشدّ المتلقي إلى حالة من التفاعل مع المشاهد،
سواء كانت معقدة، سريعة الخطى، شديدة العنف، ولأن المخرج ،
اذا كانت لديه قصة معقدة ومعالجة سينمائية أكثر تعقيداً،
فهو يخاطر بفقدان المُشاهد في منتصف الفيلم،
وعليه أن يلعب على وتر الموسيقى، والفيلم لن يقدم أي شيء يعجب المتلقي العادي،
القصة معقدة، الفيلم خال من نواحي التفاعل أو التورط العاطفي المعتادة، فهي ليست قصة رومانسية،
ليست كوميديا، وليست دراما عائلية.
ثلاثة أمريكان، إثنان انجليز، ياباني، عربي، وفرنسية.
هنالك تباين وتنوع في الشخصيات، الأمر الذي جعل لهؤلاء صحبة ظريفة ومستحبة بطول الفيلم،
والحوار/المواقف بينهم لم تخل من الطرافة، أفلام (الفريق)، خاصة حين تكون آكشن، تضمن عنصراً لا بأس به من تعاطف الجمهور،
من قبيل التنوع والثراء الدرامي والسيكولوجي الذي يتيحه عدد كبير من الأشخاص يعملون معاً كفريق،
هنالك أفلام آكشن تعتمد بشكل كامل على فكرة الفريق وما تبعثه من إثارة في نفوس المشاهدين،
لأن الفريق، ولأنه يحوى عدداً من الشخصيات المتنافرة، المختلفة، المتصارعة،
ولأن غالباً سوف تنشأ علاقات وحوارات من التفاهم بين هؤلاء، تضمن نجاحها،
مثال: الرجال إكس، إتحاد السادة الخارقين، الخ.
حين يرى المشاهد تطور علاقات التفاهم في الفريق
(وغالباً، في هذه الأفلام، هنالك أعضاء في الفريق يجب اقناعهم بالانضمام- أعضاء عنيدون- أعضاء عدائيون-الخ)،
وفي ذروة الفيلم تكون هنالك لحظة من التفاهم الجماعي بين كل العناصر المتصارعة، غالباً،
لأجل الهدف السامي داخل الفيلم.
هذا الشحن النفسي يهيّء المتلقي لتقبل أحداث الفيلم وغالباً- يشعر المتلقي أنه عضو في الفريق.
الحوار كان متواضعاً، وليس به عبارات رنانة كما كان الأمر في فيلم نولان السابق (ذا دارك نايت)،
لكن, مع هذا, الحوار لا يخلو من الذكاء والبراعة، إلا في بعض الأحيان حين يتدخل الحوار ليشرح (ما يحدث)،
في أول مشهد بالفيلم نحن ندرك أنهم (في حلم داخل حلم) لأننا نرى أعضاء الفريق نائمين في مكان آخر. (قطار).
لكن الحوار لا يبخل على المشاهد بهذا التنوير، على لسان أحد الشخصيات: إنه حلم داخل حلم،
ومستر.نولان يحرص بشدة على مشاهده (ضيق الخُلق- سريع الملل) لذا فهو يقدم اجابات جاهزة طول الوقت لمن يبحث عنها،
والفيلم عموماً هو فيلم (اجابات)، ولأني أرى الأفلام غالباً نوعين، أفلام (أسئلة)، وأفلام (اجابات)،
فيلمنا هذا من النوعية الثانية.
هنالك في الحوار جُمل اعتبرتها (هُراء) أو حشو،
بلا أي فائدة أو ذكاء، مثل ذاك الذي يُكرره كوب من وراء مال،
(أنت في قطار، سوف تركب القطار رغم عدم معرفتك بوجهته، لأنك...الخ)،
الغرض الوحيد من هذا الوصف هو الذريعة لمشهد المقطورة التي تقتحم الحلم الأول من الأحلام الثلاثة،
( بيان إلى أي مدى مال خطرة).
يلعب الفيلم دوراً (تعليمياً) لا بأس به،
خاصة بتقديمه لمسألة (الفكرة هي أخطر الطفيليات على الاطلاق، فهي تتكاثر كسرطان، قد تحدد هوية الشخص أو تدمره).
إلى جانب تحليله لطبيعة الأحلام- ذاك العالم الغامض،
هنالك معلومات ظريفة عن العقل الباطن،
مثل مسألة العاطفة، والمشاهد التي يمشي بها اثنان، (في عقل) أحدهما، والحلم يدور في شارع، ثم
فجأة ينظر جميع المارة، الغرباء، في الشارع، داخل الحلم، إليهما، ومبرر هذا أن الأمر وسيلة دفاعية من عقل المستضيف، ضد الحالم الدخيل.
أو، مسألة تأثير انعدام الجاذبية، بسبب السقوط الحر (ولنقل، مجموعة الحالمين حين يكونون داخل سيارة تسقط من جسر)،
سوف تنعدم الجاذبية داخل أحلام هؤلاء، ويطيرون في الفراغ.
في الفيلم، لحظة التنوير هي لحظة ذروة الأحداث، وفيها، بعدما يصاب (سايتو) بعيار ناري،
ويصبح مهدداً بالموت داخل الحلم، اذن مهدد بالغيبوبة الأبدية خارجه،
ينتقل الجميع إلى مستوى ثالث من الأحلام، وهناك يصاب كذلك (فيشر الابن)، ثم يموت،
يضطر الفريق إلى الدخول في مستوى رابع هو العقل الباطن لـ(كوب)، هناك سوف يلتقي بـ(مال)، التي قتلت (فيشر الابن)،
ويجد فيشر حيّاً لديها، ومن هناك تجري عملية انعاشه بالصدمة الكهربية،
والفكرة معقدة وهاوية اذا لم تُرى بصرياً، لكن حين يلتقي كوب بمال،
نكتشف أن سبب شعوره بالذنب ليس وهمياً، فهما، مذ سنوات عديدة،
اختارا أن يعيشا معاً كحالمين مشتركين، وهكذا، سوف يتقدمان في السن ضامنين حياة سعيدة أبدية،
لكن داخل حلم، كل تفاصيله، مبانيه وعوالمه من صنع خيالهما،
لكن (كوب) لم يستطع أن يكمل حياته بهذه الطريقة،
لذا، (زرع) فكرة داخل عقل (مال)، (ومن هنا أتته خبرة زراعة الأفكار)،
أن هذا العالم الذي تعيشه ليس حقيقياً وعليها أن تستيقظ بقتل نفسها،
المؤسف أن هذه الفكرة تظل معها حتى بعد الاستيقاظ،
مما يؤدي بها إلى الاعتقاد بأن العالم الحقيقي كذلك مزيف، وأن عليها الاستيقاظ بالانتحار.
مواجهة المشاهد لنفسه،
في نهاية الفيلم غالباً، في فيلم ميمينتو نكتشف في النهاية أن البطل قد اختار الحقيقة التي يريد أن يؤمن بها،
وألقى وراءه كل ما عداها،
لأنه لن يستطيع التعايش مع ما عداها، (وذلك، اعتماداً على حالته من فقدان الذاكرة)،
وطوال الفيلم نحن نتعايش مع سؤال الحقيقة، وما الحقيقة، وما الذي يجب أن يصدقه البطل.
لتحميل الفيلم من هنا :
Mega
Mediafire
فيلم أكثر من رائع بكل ما تحمل الكلمة من معنى ،
سواء من حيث القصة والحبكة
يعني أول مرة بشوف مثل هيك نوع قصة جميلة جداً ومشوقة وجديدة
او من حيث اختيار الممثلين
وأدائهم كان خورافي الصراحة
كل واحد فيهم أبدع في دوره كثير
ما في أي واحد قصّر في أدائع
أو الموسيقى الي كانت بتجنننن
فعلا هالفيلم من الأفلام يلي لو تشوفها اكثر من مرة ما بتمل
وانا بالنسبة إلي استصعبت لفهمتو
ممكن لاني كنت صغيرة بس شفتو
بس فيه ناس عباقرة شايفينو مفهوم
هالفيلم اللي أحس الكل يقول عنه معقد.. بس ليش أنا لما تابعته ما تعقدت وضيعت فيه ؟ حسيته مفهوم
يعني ما أدري لو متابعة بقية أفلام المخرج هذا ؟ بس عنده فيلم ميمينتو + ذا برستيج .. أشوفهم معقدين أكثر من انسبشن
@Mahdicchi هو بقول مو معقد ،، انتو شو رايكم
المهم بنصحكم جميعا تشوفوه لو مو شايفينو ق9
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالكم ؟
ان شاء الله بخير؟
يارب اختياري عجبكم هالمرة
وأخيراً عملتو
لأنه من زمان جاهزين الطقم والفيلم والرمزيات
بس انا الي مو فاضية هالفترة
احكولي رأيكم بالفيلم اذا شايفينو
وشو الي عجبكم فيه
وبدي أتشكر غاليتي @KAREN DES ★
على الطقم والمقتطفات الحلوين كعادتها ،، أبدعت
وبشكر أسطورتنا @أبو ماريا على الرفع الرائع
وما بنسى أشكر @S T E L L A
على الرمزيات الروعة
أنا جمعتلكم المعلومات ويخلف عليي
لا تحرموني من ردودكم القميلة
ما حطيت كل الجوائز لانهم كثار لو بدي حط كل الترشيحات والجوائز ما بخلص ههههه
بكفي جزء
وبخصوص عوامل نجاح الفيلم ، هاد كلام احد الاسخاص في احد المواقع عجبني
وفيه كثير كلام من كلامه اختصرته لحتى ما نحرق عليكم قولو بعد كل هالحرق
يلا ما بدنا نطول عليكم
في أمان الله
التعديل الأخير بواسطة المشرف: