- إنضم
- 7 مايو 2019
- رقم العضوية
- 9955
- المشاركات
- 3,878
- مستوى التفاعل
- 4,110
- النقاط
- 440
- أوسمتــي
- 2
- الإقامة
- كوكب بلوتو ♇
- توناتي
- 1,250
- الجنس
- ذكر
LV
0
...تبدأ احداث القصة ببلاد...
كانت هذه البلاد اعظم شيء مر على البشرية
بحيث انهم اخترعوا الكتابة ..والعجلة
...واخترعوا القوانين التي يتكلم بها كل كبير وصغير ...
والكثير من الاشياء التي غيرت مجرى
الحياة العامة ..وسهلتها...لكن
الجميع بدأ يغار من انجازات
هذه الدولة العضيمة
.. فبدأ الكل يخططون ويتأمرون ضدها..
العالم كله يعرف انه مخطأ..لكن لا يعرفون ماذا يفعلون ...اسغلوا هذه البلاد وأهلها...يتظاهرون بانهم يحبونهم..لكن من أجل ثروة بلادهم الغنية بكل انواع الثروات الطبيعية...
تاريخها ..ماضيها وحاضرها ..كله تدمر بسبب الغيورين ..الحاقدين ..حتى جيرانها التي كانت تحتمي بهم ..خانوها ..وتركوها تواجه ذئاب ..ذئاب ضارية ..تأكل منها كلما اشتهت...
لكن الى هنا
لم ولن يتحمل اهل هذه الخيرات والبلاد كل هذا العذاب ..فتجمعوا كلهم.. في وسط وجنوب بلادهم ..الشيء الذي جمعهم هو حبهم لوطنهم ..كل كبير وصغير وعجوز وشاب وبنت ونساء وكل مراهق وطالب ..الكل ..اجتمعوا حتى يحرروا عزيزتهم ..مات الكثير ..ربما الالاف.. ..لا احد يعرف كم..لكن الكل يعرف لماذا ...تجمعوا كلهم وصرخوا بصوت واحد ( نريد وطن ) لكن الحكام الظالمين ..قتلوهم ..وفرقوهم عن اهلهم
..لا يسمعون صوتهم اصلاً...
فرقوهم عن اهلهم..قبل قليل كانوا يضحكون وينشرون البهجة ..قبل قليل كان لهم احلام ..كان لهم احباب..كان لهم واجباتهم...كان لهم اصدقاء..كل هذا انتهى بضغطة واحدة على سلاح لا يعرف انه مع من!!...هل كل هذا بسبب
الحقد ؟..ام الغيرة؟ ...لا احد يعرف..يعرفون اذا تركوا هذه البلاد حرة ..سوف تصبح اعضم بلاد مرة اخرى ...لفقوا كل انواع التهم على اهلها ..حتى صارت سمعتهم تحت الارض..
كلما يذكرون اسمها ..يتذكرون الحروب والدمار..
هذا الوطن ..كان له صديق ..يقف معه دائما بجواره ..يسانده..لا يكرهه..يقدر ظروفه...لأنه مثله..اعاد قصته ...التي لم تحدث من قبل ابداً
ظلت هذه الصديقتان تقفان بوجه الظلم الذي حل في العالم ...وكل بلاد تساند اختها..اهلها متحابين ... لا يحقدون على بعضهم ..تجمعوا كلهم تحت تسمية واحدة (الحب)..
هل هذه هي النهاية؟
.
.
.
كانت هذه البلاد اعظم شيء مر على البشرية
بحيث انهم اخترعوا الكتابة ..والعجلة
...واخترعوا القوانين التي يتكلم بها كل كبير وصغير ...
والكثير من الاشياء التي غيرت مجرى
الحياة العامة ..وسهلتها...لكن
الجميع بدأ يغار من انجازات
هذه الدولة العضيمة
.. فبدأ الكل يخططون ويتأمرون ضدها..
العالم كله يعرف انه مخطأ..لكن لا يعرفون ماذا يفعلون ...اسغلوا هذه البلاد وأهلها...يتظاهرون بانهم يحبونهم..لكن من أجل ثروة بلادهم الغنية بكل انواع الثروات الطبيعية...
تاريخها ..ماضيها وحاضرها ..كله تدمر بسبب الغيورين ..الحاقدين ..حتى جيرانها التي كانت تحتمي بهم ..خانوها ..وتركوها تواجه ذئاب ..ذئاب ضارية ..تأكل منها كلما اشتهت...
لكن الى هنا
لم ولن يتحمل اهل هذه الخيرات والبلاد كل هذا العذاب ..فتجمعوا كلهم.. في وسط وجنوب بلادهم ..الشيء الذي جمعهم هو حبهم لوطنهم ..كل كبير وصغير وعجوز وشاب وبنت ونساء وكل مراهق وطالب ..الكل ..اجتمعوا حتى يحرروا عزيزتهم ..مات الكثير ..ربما الالاف.. ..لا احد يعرف كم..لكن الكل يعرف لماذا ...تجمعوا كلهم وصرخوا بصوت واحد ( نريد وطن ) لكن الحكام الظالمين ..قتلوهم ..وفرقوهم عن اهلهم
..لا يسمعون صوتهم اصلاً...
فرقوهم عن اهلهم..قبل قليل كانوا يضحكون وينشرون البهجة ..قبل قليل كان لهم احلام ..كان لهم احباب..كان لهم واجباتهم...كان لهم اصدقاء..كل هذا انتهى بضغطة واحدة على سلاح لا يعرف انه مع من!!...هل كل هذا بسبب
الحقد ؟..ام الغيرة؟ ...لا احد يعرف..يعرفون اذا تركوا هذه البلاد حرة ..سوف تصبح اعضم بلاد مرة اخرى ...لفقوا كل انواع التهم على اهلها ..حتى صارت سمعتهم تحت الارض..
كلما يذكرون اسمها ..يتذكرون الحروب والدمار..
هذا الوطن ..كان له صديق ..يقف معه دائما بجواره ..يسانده..لا يكرهه..يقدر ظروفه...لأنه مثله..اعاد قصته ...التي لم تحدث من قبل ابداً
ظلت هذه الصديقتان تقفان بوجه الظلم الذي حل في العالم ...وكل بلاد تساند اختها..اهلها متحابين ... لا يحقدون على بعضهم ..تجمعوا كلهم تحت تسمية واحدة (الحب)..
هل هذه هي النهاية؟
.
.
.
