تابعت عن كثب تلك الهجمات الشرسة التي نالت من المعتمرين في رمضان وبالأخص في العشر الأواخر، والذين نُعتوا بأشنع الألفاظ وأحطّ الصفات، فقيل لو ذهبوا للجهاد لكان خيرًا لهم، وقيل هم يلعبون ولا يتعبّدون! بل وقيل أن عبادتهم مردودةٌ عليهم!
وقد تفحّصت الآراء -إن صحّ اعتبارها كذلك- هنا وهناك فوجدت فيهم...