نحزن عليهم في البداية، لأنهم تغيروا وأصبحوا سيئين، ثم يزداد سوءهم حتى يصلوا إلى مرحلة لا تترك فينا أي رغبة للاهتمام،
ربما أتعاطف معهم من باب الإنسانية واتمنى ان يكون الله معهم خير رفيق، لكن ليس على الصعيد الشخصي، لم يعد هناك ما يربطني بهم…..لا عِشرة، ولا عيش وملح.