وما كنتُ لنفسي بواضحةً في كثيرٍ من الخطوبْ ، هادئةُ الطباعِ باردةُ الأعصاب في كثيرٍ من الأحيان* عميق
الرسم بما فيه من تناقضات تعلم اللغات والبحث في أسرار الأساطير..♥
لستُ اعرف لأي نهاية تبحث أنت !
ولكنيّ سأرافقك .. لحيث تريد. مهما تطلب الأمر سأساعدك وسأحميك وإن عنى ذلك هلاكي
" في النهاية .. لم يحاول أحدٌ منهم ان يمسك بيدي كما كنتُ اتلاشى
كنتُ اعرف ذلك طوال الوقت .. هذا هو الواقعُ في النهاية !
لم أخلق يوما لإسعاد غيري إذا تألموا من أنا لأخلصهم من جحيهم
فليتعذبوا .و ليصرخوا .وليستنجدوا لعل هذا يوقظ في نفسي مشاعر
فقدتها منذ الأزل
قريبا جدا انتظروني