فقال ساخرًا بعد أن سبق قوله بابتسامةِ سخرية : هل يذهب بني جنسنا إلى الجنة بعد الموتِ أيضًا ؟...
وقفت خلفه ببضع خطوات لتقول
بياتريس : اطمئن، أنتَ لا تزال على قيدِ الحياة...
على كل حال ما الذي تقصده ببني جنسنا ؟، كما أن جراحكَ تشفى تلقائيًا و في وقتٍ قياسي !...
مستحيل !!، هل يعقل أن تكون احد سكان قريةِ الزهور ؟!!
.
.
.
.