بس ما عرفت شلون تعترف له و زوجته توها متوفية
لذا بلشت تلمح له بس هو يحب زوجته كلش لذا ما اعطاها وجه و اعتبرها صديقة بس
بعدين اكتشف هو يحبها بعد
و في ليلة ممطرة و تحت سقف مطعم اعترفوا بمشاعرهم
بعدين الفار تقدم لها بس ابوها ما وافق يتزوجها لأنه سائق تكسي مسكين و ابوها مالك شركة كبيرة
رغم انه كشخة و خوش فار حباب و محترم بس ابوها ما وافق
ابو القطقوطة ما كان خوش رجال و كان مجرم بس متخفي بس الفار خوش فار و ذكي و قدر يكشف كل ملفات الفساد و عرف كل الادلة الي تثبت جرائمه و صارت عنده
بس ما عرف شلون يصارح القطقوطة لأن هي همات كانت تحقق حول الجرائم و ما تدري ان ابوها الي تحبه هو المجرم
لذا بيوم من الايام كانت القطقوطة لينا قاعدة بتكسي الفار و تسمع كاظم الساهر و اجواء رومانسية
و دخل الفار السيارة و قال لها حقيقة ان ابوها مجرم قتل ناس تحبهم بس ما صدقت و طلعت من السيارة و هربت
راحت لبيتهم و نامت على سريرها و هي ما تعرف شتسوي و حست ان ابوها فعلا مجرم
اتصلت على الفار و اعتذرت لأنها هربت و سألته ليش ابوها هو المجرم و عرض عليها الادلة و كان قلبها مكسور جدا
بعدين قال لها الفار انه ما يقدر يقول لأحد حقيقة ان ابوها مجرم ):
بس القطقوطة طلعت من بيتهم و بلغت الشرطة و راحوا داهموا مكتبه بس هو كان معه مسدس و اطلق على الشرطة و صارت اشتباكات بينهم و مات ابوها
بعد ما تزوجوا ورجعوا عالبيت حست القطة ان البيت فيه شي مش مطمن
ولكن تعودوا وعاشوا حياة سعيدة
وفي مرة القطة دخلت على زوجها بغرفة النوم وحصلته خبى شي
وصارخ عليها لا تدخلي بدون استئذان
دهشت القطة لانها مش متعودة على كذا
اول مرة يصارخ عليها
ويتضح ان الفار كان يماظر البوم صوره مع ابو القطة اللي كانوا يلتقطوا الصور ويحطوها فيه بعد كل جريمة
وان هالبيت في قبوه في اسلحة ومتفجرات
بس الاب تاب وحس بتأنيب الضمير فالفار فضحه
الفضول كان ياكل القطة عشان تعرف وشو مخبي زوجها
ف حطتله منوم في عصير الجبن وراحت تفتش
وحصلت الالبوم ومفاتيح القبوو.. يتبع
بس بيوم من الايام القطقوطة حبت الفار