السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اندمجت مع الاحداث والانسياق بالأجواء
شعرت بهذا الحماس والتوتر، لكن فجأة
انقطع خيط المشاهدة " انتهى الفصل"
ما هذا البخل في التوقف يا أخاه اللحظة تقهر
الصدمة ليست هنا، اعتقدت بأن الفارق
بين الفصول أشهر ولم أنتبه لاختلاف السنة
نستاهل فصل لسنة ٢٢ لحق لحق قبل ما تخلص
مع ان القصة قصيرة نسبةً للعنوان " يوم" مع مجرم مجهول
بالفصل الاول كنت مثل المحقق كونان، أشك بأي احد!
أشلي لا بد انه المجرم، أيد لا بد انه شريك ابنة عمه
حتى ظهر وجه الفأر ذاك، سماهم في وجوههم يعني؟
ما ممكن يكون مجرم وسيم؟ لكن واضح عليه التشرد
له ماضي ودوافع مؤثرة واسباب لكونه هكذا ...
هناك اعترافان سأبوح بهما:
1- السرد القصصي لديك رائع، هذا النوع افتقر له
السلاسة والبساطة بسرد الاحداث كالحكاية، أنا معتاظة على تصوير المشاهد كـ سيناريو حركي
وأفشل دوماً بالسرد القصصي، لذا كتاباتك مميزة استمر
2- الاعتراف الثاني وهو ما أدهشني، كون التصميم
متوافق تماماً مع مجريات الحكاية، يبدو صورةً كاملة!
وبالنسبة للبطلة التي لم أُحبها « صريحة
الاندفاع والتهور الغبي دون التفكير وحساب
كما لو انها لا تتعامل مع مجرم، فترمي بنفسها للهلاك
كثيراً ما نرى هكذا شخصيات بالأفلام وبأكثر تحديداً في المواقف الخطرة
كان بإمكاني استغلال فرصة ذهاب المجرم وإخبار أشلي عالأقل
بما رأته.. واحد افضل من اثنان، أما الان لو قتلها او رماها عن الجرف
لا اتوقع بأن احدٌ ما سيلحظ ذلك! ويبقى المجرم حر طليق
لذا من اجل ان تبقى أفكاري صامتة، أشبعها بفصل رهيب
من كتابتك، يكفي استراحة.. ابدأ الان هيااا
كيفك يا اخت سلوى؟
انشاء الله تكونين بخير
شكرا لك لقراءة روايتي للنهاية
تمنيت اني اكملها بس صارت عندي ضروف كثير وخلتني انساها.. واللصراحة ما شفت عليها دعم كبير لهذا تركتها
بس نقدك وكلامك كثير خلاني افرح ورجعلي الحماس اني اكملها ..
انشاء الله اليوم او بكرا راح تنزل التكملة واكون ملتزم..
شكراً لاهتمامك
كيفك يا اخت سلوى؟
انشاء الله تكونين بخير
شكرا لك لقراءة روايتي للنهاية
تمنيت اني اكملها بس صارت عندي ضروف كثير وخلتني انساها.. واللصراحة ما شفت عليها دعم كبير لهذا تركتها
بس نقدك وكلامك كثير خلاني افرح ورجعلي الحماس اني اكملها ..
انشاء الله اليوم او بكرا راح تنزل التكملة واكون ملتزم..
شكراً لاهتمامك