انمي تون AniMe TOoN

S a n d r a
S a n d r a
رسمك رهيب للغاية بك2 ق1 ق1 ق1 ق1 ق1 ق1 ق1 ق1 ق1
S a n d r a
S a n d r a
بالعكس متحمسة اوي اوي اوي اوي اوي اوي عشان اشوف الرسمة ب11 روزي4
S A Y O R I
S A Y O R I
يارب ما اجيب العيد بس نح3
طبعا الموضوع هيستغرق وقت نح3
S a n d r a
S a n d r a
اكيد ه1 و3
S a n d r a
S a n d r a
بصي كده دا أنا مشاعري فاضت فجأة و كتبت أشياء مسابقة ممكن تحصل و ممكن ما تحصلش ...
S a n d r a
S a n d r a
Sayori , I need you to read it ...
S A Y O R I
S A Y O R I
وااا هاتي اشوفaw1
S a n d r a
S a n d r a
دي يمكن تتحط في فصول لقدام يعني بعديييين مش للفصل الجاي اتس اوكيه معلم ؟
S A Y O R I
S A Y O R I
ايه فهمت عليك... الوضع تمام ندى1
S a n d r a
S a n d r a
هذا ما أتحدث عنه ، هذا الألم ، هذه المشاعر ، لمجرد رؤيته في غرفة مغلقة ، يفصل بيننا بابٌ أبيض ، لا أعلم إن كان سيبقى حيًّا .. لا أعلم إن كان حيًّا أصلًا ليبقى .. شعرت بأحدهم يضع يده على كتفي ... التفت برأسي فوجدته آرثر ..
- هل أنتِ ... ؟
قال لي بصوتٍ مكتومٍ و كأنه يختنق ... هززت رأسي و قلت بصوت متهدج : و كيفَ لِي أن أكون ، بينما هو بالداخل بتلك الحالة ..
أغمض عينيه منزعجًا و كأنه يكبت شيئًا ما .. و بعدها التفت انظر للممر حيث سمعت صوت خطواتٍ مسرعة .. و صوت أحدهم يقول : سيدي أرجوك الجرح سوف ينشق مجددًا !!

كان العمل جون ، يلحقه إحدى الممرضين لأنه قد كان يمشي مسرعًا بضماداته بعنفوانية نحوي .. وقف أمامي و نظر لي و لآرثر بقلق ..
- جين ..؟
- لقد أصيب أثناء حمايته لإليوس ..
قال أبي الذي كان يجلس على إحدى المقاعد يهز رجله بتوترٍ شديد ... و هنالكَ إليوس ، الذي كان ينظر بعيونٍ ميتةٍ للأرض بينما يشد يده اليسرى على ذراعه اليمنى المصابة ، يجلس بسكونٍ هناك بدون أي صوت ، فحتى صوت أنفاسه بالكاد تسمع ..
شد العم جون قبضته ، و صرَّ على أسنانه ، و بعدها شعرت بآرثر يسير نحوه بخفة يمسك بأكتافه يشد عليها بينما يأخذه ليستريح على المقاعد بجانب إدوارد ...
أجلسه .. ثم انحنى قليلًا ينظر إليه .. بعدها نزل على ركبتيه و أركى رأسه على ذراع العم جون التي كانت مشدودة على فخذه ..
- كان ذلك خطأي .. لقد قلت له بأن إليوس يستطيع الفرار لأن معه جوزيف و راف و لكنه لم يستمع إلي ، لحقته لكنه كان مسرعًا كالمجنون ، و فقط خلال لحظات وجدته يركض باتجاه إليوس الذي كان مصابًا و رافاييل و جوزيف مرميًا بالرصاص على الأرض .. ركض نحوه يتلقى بضع رصاصاتٍ عنه ..
قال ذلك بصوتٍ مرتجف ..
- لقد طلبت مني حمايته ... طلبت مني أن أكون عونًا له ، لكنني لم أستطع .. سامحني يا أبي ..
بدا صوته حزينًا متألمًا .. أما جون فقد أحنى ظهره يعانق ولده آرثر و الأبم يعتصره يربت على ظهره و التوجع يخنقه ...
- آنسة مارغريت !!!
سمعتُ صوتًا آخرًا قادمًا من خلفي .. كانت كيت التي كانت تساعد رافاييل المثقل بالجراح المضمدة على السير نحونا .. و جوزيف كان يمشي خلفهما متكئًا على عكازه ..
- هل هو بخير ؟
قال رافاييل بنبرةٍ قلقة
- لا نعلم شيئًا .. أدخلوه إلى هذا الممر و أغلقوا الباب وراءهم و لم نسمع شيئًا عنه ...
عض رافاييل شفته السفلية ، بينما يشد يده على كتف أخته كيت التي قد أسندت رأسها عليه و كأنها تشاركه ألمه ... أما جوزيف فقد وقف بعيدًا يركي ظهره على الحائط ، يضرب قبضته به مرةً بعد مرة ...
نظرت لأبي فوجدته غارقًا في تفكيره يجمع يديه على فمه ..فكرت حينها " أرجوك خفف عني .." و إذ به يرفع نظره نحوي ، ثم أبدى تعبيرًا و كأنه قد أدرك شيئًا ما ثم قام من مكانه بخفة يأتي إليّ بخطواتٍ مسرعة يضمني .. فذرفت الدموع .. و أبي يربت على رأسي و يضمني إليه أكثر ..
- أبي ...أبي... إنني قلقة
- أعلم
- أنا خائفة بأن شيئًا ما سوف يحصل له ..
- أجل ..
- إنه له ساعة حتى الآن في الداخل ... ماذا إن خرج الطبيب بعد قليل يقول بأنه ... بأنه
كنت أقول ذلك بينما تتعالى شهقاتي ...
و كأن هو يستمر بالتربيت على ظهري برفق ...

...
ساعة أخرى ، و ساعة ثالثة بعد ...
ذهب كل المرضى إلى غرفهم بعد إقناع دام طويلًا .. فبقيت أنا و العم جون الذي كان عنيدًا كالجبل .. أما أبي و آرثر فقد أخذا إليوس بناء على طلب العم جون ... كنت جالسة بجانبه ، متكئة على كتفه .. و هو كان يمسك بيدي اليمنى و يشد عليها ... كان ينتظر بخوف .. ربما كان أكثر قلقًا مني بل كان فعلًا أكثر قلقًا ...
رفعت رأسي ألمح ظلًا ... دمعت عيناي بينما أرى الطبيب يفتح الباب و خلفه طبيبان آخران و ثلاث ممرضين ..
وقف العم جون باندفاع .. أما أنا فقد فزعت قبله حتى .. اتجه نحو الطبيب و الدموع بالفعل قد أصبحت تتقطر أسفل ذقني ..
نظر لي الطبيب ثم استدار للممرضين و أصدر بعض التعليمات .. ثم نظر إلي مجددًا و لجون تارةً .. و قال بعدها : لقد نجحنا في إخراج جميع الإصابات .. لكن كان هنالك إصابة أخرى غير الرصاصات كان قد أصيب بها قبل تلقيه لهن .. و كانت في جانبه الأيسر و قد سببت نزيفًا حادًّا ... و فقد الكثير من الدماء ... وكان عميقًا أيضًا .. شقه صغير و كأنه طعنة ما .. و لكنها ليست بسكين .. بل بشيءٍ ما حاد لم ينتبه له و تم الضغط عليه فُسحب و تسبب بالجرح .. استعرقنا وقتًا لأن الجرح كان ملتهبًا و لأجل تطهيره من الداخل .. و لسوء فرصة حصل ما لم يكن في الحسبان .. و استيقظ المريض في منتصف العملية و تسبب ذلك بهيجانٍ هستيري و ذلك أدّى إلى استيقاظ صداعه فيدأ يبدي علامات التضايق الشديد من إضاءة غرفة العمليات بالإضافة إلى حركاتهم المهتاجة بالفعل .. قمنا بتقديم مخدرٍ و بعدها أغميي عليه .. إنه الآن في وحدة العناية المشددة تحت تأثير البنج لذلك لن تستطيعوا رؤيته اليوم .. لذلك يفضل يا سيد جونثن كلاوثيارد أن تعود إلى غرفتك .. أما أنتي يا آنسة مارغريت...
- أرجوك ! أرجوك ! فقط دعني أراه بعيني .. ولو من بعيد ..
قلتُ ذلك بينما أجهش بالبكاء ، أصرّ على الرفض في البداية .. و استمر برفضه على الرغم من محاولة العم جون لاقناعه أيضًا لكنه لم يسمح .. فعدت خائبةً مع العم جون الشي كان متنغصًا متوترًا يريد رؤيتة ابنه بكامل حرقته ... خففت عنه و قلت له إلى الغد إلى الغد .. و لكن ليت الغد لم يأتِ و ليتني لم أرَ ما رأيت .. و ليتني لم أسمع ما سمعت
..

كنت أقف في الخارج أستمع لصوتِ صرخاته العالية كالجحيم و هو ينادي و يستغيث بينما يتألم بسبب صداع رأسه المقيت بينما كان آرثر يثبته لكي تقوم الممرضة بتقديم جرعة مخدرٍ له .. لكنه لم يسمح لأحدٍ بالاقتراب منه .. فقد استمر بالصراخ ... و بضربِ آرثر حتى يبتعد عنه .. و كان آرثر و الممرضة و الطبيب أيضًا بالكاد يقدرون على إيقافه ، حاولت الممرضة برفقة الطبيب أن يثبتوه لكنه لم يقبل ... و صاحَ بهم جميعًا يطردهم من الغرفة .. و لكن آرثر لم يستمع .. فبقي مع جين في الداخل .. و طلب من الطبيب و الممرضة الخروج حتى يهدأ جين ، و إذا لم يهدأ فسوف يستدعون بضع ممرضين آخرين ليقدموا له جرعة مخدرة .

كان يقف بجانبه على الرغم من استمرار صرخاته و تأوهات أوجاعه .. في غرفة معتمة ... و فقط صوته هو الذي يصدح في جميع أنحاء المكان ... و أنا كنت أقف بالخارج أستمع لهذه الصرخات مع آرثر على الرغم من اختلاف مكانينا... لم أستطع تحمل ذلك ، فدخلت عنوة للمكان ، و دخلت معي بعض الإضاءة فرأيت آرثر جاثيًا ركبتيه ، يمسك بيد جين بكلتيا يديه و الدموع تنساب على وجهه
- أرجوك يا جين ! أرجوك ! كفى ! أرجوك...أترجاك
قال بصوتٍ تأكله الحرقة .. و النيران تلتهب فيه ... و لم يلبث طويلًا حتى هدأ .. فقلق آرثر و كذا أنا فرفع رأسه ينظر إليه أما أنا فقد ركضت أستدعي الطبيب و الممرضة ، و عندما قدما كان آرثر يغطي وجهه بيده يقف بعيدًا .. اقتربت من جين .. أريد رؤية وجهه ، فرأيت تعبيرًا جامدًا تنساب من عينيه الدموع بينما يحدق بالسقف ... حاول الطبيب التحدث معه لكنه لم يرد ..
- أرجو أن تخرجا
قال مخاطبًا إيانا
.. فأخذني آرثر من ذراعي يسحبني الخارج ..
S a n d r a
S a n d r a
اهو !
S A Y O R I
S A Y O R I
بكيييتت... لاااه جييين ب11
S a n d r a
S a n d r a
أعتذر على الأخطاء طبعًا هم2
S A Y O R I
S A Y O R I
حبييت بصراحة وصلتي المشاعر بطريقة رهيبة بس احس الجزء الاخير محتاج شوية تعديل الجزء اللي دخلت بيه ميغ للغرفة عدا ذلك طريقة سردك ووصفك لمشاعرهم تخليك تدخل بالاجواء معاهم ب11
S A Y O R I
S A Y O R I
S a n d r a
S a n d r a
أيه ادري يبغا له توضيح عشانه كله ضمير الهاء العائد على حد ما ندري منو هو و مو عارفين نحدد لكن أتمنى إنك كنتي قادرة تحددي هم2
S A Y O R I
S A Y O R I
ايوه بالضبط وفي نفس الوقت احس التعبير شوي صار اقل حدة
اممم كيف اوصفها... شي كأنه طريقة الصياغة لازم تتغير بحيث يكون المعنى اعمق ويوصل مشاعر اكثر للقارىء
S a n d r a
S a n d r a
أيه فهمت عليك ... بضبطه إن شاء الله ...حز88 ق1
شكرًا ليكي جدًا ق1 !!
S A Y O R I
S A Y O R I
فقلق آرثر و كذا أنا فرفع رأسه ينظر إليه
مثلا هنا تقدري تغيريه
"هدوءه هذا كان مقلقا... رفع ارثر رأسه نحو جين بقلق شديد.."

مدري شي كذا انتِ ادرى طبعا وطريقتك بصياغة الموقف هتكون غير طبعا
S A Y O R I
S A Y O R I
عفوا ق12.. ماسويت شي بصراحة منجد استمتع بكتاباتك حز88ق1
أعلى أسفل