كانت رفيقتي بالشتوية تلبس الهودي و تحط الطاقية و تصغرها للأخير لحتى يختفي نص وجهها و تنام بالحصص و محد ينتبه عليها و اذا نادتها المعلمة لتجاوب نضرب رجلها لتقوم تجاوب