الخاتمة ركيكة كانت لاني كتبتها على عجل وسرعة مشان فعالية الشتاء، يعني المفروض اشرح اكثر وما كنت مخططة أبداً لنهاية سعيدة
بس ضفتها كجبران خاطر للمشاهدين ونهاية مفتوحة بعد شارة النهاية للناس اللي عندهم امل
بس ضفتها كجبران خاطر للمشاهدين ونهاية مفتوحة بعد شارة النهاية للناس اللي عندهم امل

لان نهاية كلماتها ان كل شي حولها وهم
ووجودها معه بهالمكان ما هو إلا لحظات
وترجع لعالمها وزمنها ما معها شي إلا كلمات القيصر- بإعتراف الحب- اللي دمر الفقاعة كاملة وتلاشت روحه
التطابق هذا صار بالصدفة بدون تخطيط
كتبت الحدث بعدها لقيت ان في اغنيه تلبقله يرقصوا عليها
حتى حديثهم عن التمثال بأول الحكاية وختمناها بالتمثال كمان كانت حبكة صنعتها الصدفة بدون قصد مني
قال لها ورد انهم عملوله تمثال من شدة محبة الناس له
هي ردت مين بيحبه؟ تمثال لكونه الاكثر وقاحة
وفي النهاية.. حضنت التمثال وما بقيلها غيره، صدفة مش كاتبة خطيرة