.
و عليكُم السّلام، أنا بأحسنِ حال شكرًا على سؤالِك ! أتمنّى أنّكِ كذلكَ أيضاً ديمو1
من دواعي سروري مصادقةُ شخصِِ بمثل لطافَتكِ، و بالتأكيدِ أنّ قصص الرُعب من النَّوعِ المفضّل لديّ ! لقد قرأْت عدَدًا ليس بهيِّنِِ من القصص المُخيفة و المُرعبة
لكنْ لأكونَ صادقه.. فأنَا لم أُجرِّب هذا النّوع منَ...