الفصل الرابع
بدا كل شيء يتصحح في علاقته بها, ضنا انها نهاية ذاك الالم اللذي يملا حياتهما, هو كان باردا مع الجميع كاعادة, منفتحا مع نبيل كالعادة, ومبتسما لها على غير العادة, اما هي كانت مرحة كالعادة, كونت الكثير من الصداقات سريعا كالعادة, لاتفارق تقى كالعادة, خجولة ومرتبكة معه على غير العادة...