في هذا اليوم ، ال 27 من أيلول ، ذكرى ولادتي ال 11 ، التي تمنيت أن لا تصل أبدا و لكنني الآن سعيدة لأني عشت حتى ذلك اليوم ، و مازلت سأعيش .
-
جلست على مقعدي قرب مرآة التسريح ، بينما والدتي تزين شعري الكستنائي بالشرائط ذات اللون الأحمر الكرزي ، و ترتب ثوبي الذي اكتسى بلون السماء المزين بخيوط...