اِحتار القَلب، وتشتتَ الفِكر، وتسَارع قِطار
الأمنيات بِحلوله ككل عام، أقفُ بين ذلك الحِشد المُكتظ، هارعه إلى داخلهِ لأذهب، لَكنني أُدفع بواسطه
ذلك الحِشد قائلين بأن مَوعدي لم يَحل!
سِرت بِهدوء بَعد مغادره قِطار الأمنيات، أجلس تحت
تِلك الشجره، وأغني بأن القطار سيأتي العام المُقبل لأجل أُمنياتي،...