لَربما وجدوا مَهواهم في مهراق عَبراتي
عِندما جعلوني مَهجوه انبأتهم بمَدى وَصبي
إلا أنهم عاتبوني عليّ بَدء الحديث معهم
رُبما ما كان علي التحدث مع أي أحد إطلاقًا
ما كان عليّ المُجازفه بنفسي لتلك الدرجه
ألا يُمكن بي الإياب بالزمن لإعجام ما دُفن
مُنذ تِلك اللحظه وعدت نفسي ألا أظهر إنثمامي لأحدهم...