نتائج البحث

لا اعلم الكثيرين لكني اعتقد ريلينا عضو مميز في نظرك ؟

لكنهُ عوقِب بواحده من اردأ الطُرق؛لُعن بوقوعِه في حُب مُنزوٍ هَامِد يَستحيل إنجاده.

"هل سمعتَ من قبل قصة الشيطان وحبه الوحيد؟" "هل هناك حقا شيء من هذا القبيل ؟ الشيطان يمكن أن يحب شخصا ما؟ " " أَحَب الشيطان بدرجةَ كبيره ، يقول البعض ان حبهُ كان قويًا كفاية ليفوق ألمع سَّناة النعيم ."

حتى مُلاذي المُقفَر من الرشاد قد تَحلى بلقياك

لا أرى نَفسي خَساره لأحدهِم،لا أود الفيء لنفس الإبتئاس الذي شعرتُ بهِ في بادئ الأمر لا أريد النَدم تارةً اخرى،لا استحق هذا وإن قِيل النقيض. لأن لا أحد يستحق ذلك..إنهُ أبعد عما يُسمى بـ " صداقه "

وفي طورٍ ما.. باتت حياتي مُتمحورةً بما يُسمى المَوت يكاد لا يخلو منه تَفكيري،ولا تنقطع تَخيلاتي عن يوم زوالي ينتابُني الإرتياب حول ما إذا كنتُ مُحتَفّة قبلًا،وكأن ما يضمَني ليسَ إلا بوهم

أنتَ تَنتشلني إلى عالمك الأرجواني أيها الآخاذ وددتُ لو كنتُ فيه سرمديه ، لرُبما أنتَ لا تَجاورنِي إلا أني أستشعر سِحرك الذي يُحيطني.

وحدنا أيها الليل،إنهُ توقيتكَ الأثير لتذكيري بَما قاستهُ غَصاتي أَلا يُمكنكَ لقياني بوقعٍ أجلُّ ؟

أسرفتُ مشاعري بدرجةٍ كافيه لإضاعتها كافَه.

ربما،لست من يحكم بشأن هذا عصبي

انا سيئة في الانجليزية لذا ساكتفي بقول normal

لا 20

تَمنى ألا يستدير أبدًا لرؤية صاحِب الصوت فقط لو أنه لم يغادر منزله. رُبما لو لم يترك سريره إذا لم يستمع إلى جَسده منذ البدايه ، فَلن يكون هنا يريدون تَهديم طرف هويته ثم الفِرار لكنهُ أقسم على عدم الخضوع لجهامتهم

لطالما زعمتُ أني أقل أهميه من الآخرين لذلك إعتدتُ على الإهتمام بغيري أكثر مني حتى أدركتُ متوانيه أني من كانت أجدر بمَا منحَتهُ نفسي

جست حبيت اقول لك شكراً وانك فعلاً لطيفه ق1

أعتقد أنني إستأت من ذلك،كل شيء

إعتدت التأجيل حَتى أتانيّ وَعيد الرحيل أحسدُ نفسي على أيامٍ كانت لا تعرِف فيها للشَجى حضورًا حتى التًكلف الزائِف لَم يُسعف تَضرعاتي المُجلجله

طيفٌ لَوذعِيّ راوَدني عِند الوسمي بِهفوانٍ عادَ لخلفهِ و بَينما أنظر في عِينيه رأيتُ فيهِما القُبول يبدو أنّكَ عثرتَ على النَداوه المُناجيه يا طَيفي

اريد استعادة ذاتِي الضَاله ، حتى وإن كانت قابِعه في القراره رُبما لقت الفَوَات ، رُبما تغير مُستقرها ولم تَعد مُجاوِره أو إندثَر مَمر إيابها هذا لا يَصرفني عن التطلع لهَذا المُبتغى الذي قد لا يوافِيني مطلقا لازال هذا المَحبس مقتنيًا بقلبٍ مُصفَد بخَيب العَطايا المُبعثَره