قبل بِضع سَنوات، سلمتُ إليكَ مِفتاح ثِقتي
إعتقدت بإنني سلمتُه لِشخص الصَحيح
أخيرًا لَكن مُتعه الآخرين هي رؤيتهم لسقوطكِ، خيبتَ أمالي حقًا، جَردتني مِن مشاعري المُتبقيه،
لم تَتركني أتقدم نحوكَ، وبالمقابِل تُهت
في سَبيل لقائكِ في أحلامي،أكان مُضحكا
جَعلي أحلم لبضعِ مرات؟، لابد أنه كان مُضحكا...