عِندما وقعت على مَسامعي تِلك الكلِمات لِلمره الأولى، أدركتُ بأنها النِهايه، وأنني على أتم الإستعداد
لاضحي بدمُوعي التي اغلقتُ عليها
في صندوق الكِتمان، أخبرتُ نفسي بأن الدُنيا لم تُكمل لِاحد ولن تفعل! لكنني عَاجزه عَن محو تِلك السنين والذكريات التي خطها قلمي برفقتكَ،
امور لا تفعلها لي !
لا تبرر لي موقفا ً وانت على علم بانه يضايقني ، ولا تخلق لي عذرا ً وانت تعلم بانه مزيف ، لاتحادثني ان شعرت بانك مجبر ولا تدعي الاهتمام وانت كاذب .