نتائج البحث

  1. م

    هل اختلفت الروايات فى مكان الإسراء

    لماذا اختلفت الروايات في مكان الإسراء ولم تختلف في مكان المعراج؟ ليس هناك اختلاف في مكان الإسراء، لأن مكان الإسراء حددته الآية: {سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى} الإسراء1 فأي خلاف هنا؟ لا يوجد خلاف بعد كتاب الله. هناك...
  2. م

    استقبال حرس الجنة لوجهاء المؤمنين

    في عصور الجهل انتشرت الخرافات، وعلينا الآن أن ننقِّي تراثنا من هذه الخرافات، ومن ذلك الكتاب الذي سمُّوه " وفاة النبي "، لكي يكثر توزيعه بين أصحاب المكتبات، وكتبوا عليه" وفاة النبي لمعاذ بن جبل رضِيَ الله عنه وأرضاه "، وسيدنا معاذ لا يعرف الكتاب، ولم يؤلفه، ولكنهم يريدون المكاسب الباهظة من أي...
  3. م

    الإسراء والمعراج ورياض الجنات

    {كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ} [5-6التكاثر] من يتعلم علم اليقين؛ يرى جهنم في المعاصي، وقد يصل الأمر إلى أن بعض الناس يرون الخلائق على هيئتهم الباطنية، فنحن جميعاً مثل بعض ظاهرياً، ولكن الصورة الداخلية: يظهر فيها حقيقة الإنسان، ونيَّته، ولبُّه. فهناك أناس...
  4. م

    عطاءات رب البرية

    جمالات رسول الله صلى الله عليه وسلم الخَلقية خُصَّ بها وتفرد بها عن كل البرية، وهذه خصوصية إلهية لا يشاركه فيها أحد من الخلق من السابقين ولا اللاحقين، ولا ينبني عليها أصل من أصول القرب إلى حضرة الله، ولا مقام صحيح يتقرب به العبد إلى مولاه جل في علاه. أما الذي عليه المرام، والذي يتوقف عنده كل...
  5. م

    صلى صلاة مدد ولا تصلى صلاة عدد

    تقول السيدة عائشة رضي الله عنها واصفة صلاة قيام الليل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: {يُصَلِّي أَرْبَعًا فَلا تَسَلْ عَنْ حُسْنِهِنَّ وَطُولِهِنَّ ثُمَّ يُصَلِّي أَرْبَعًا فَلا تَسَلْ عَنْ حُسْنِهِنَّ وَطُولِهِنَّ}{1} سمة صلاة الليل لرسول الله صلى الله عليه وسلم كانت إطالة القيام والتلاوة،...
  6. م

    مرض الكبر يحرم القلب من تذوق المعانى القرآنية

    كان صلى الله عليه وسلم {يَتَغَافَلُ عَمَّا لا يَشْتَهِي}، إذا رأى في المجلس منظراً لا يُعجبه يتغافل عنه ويتظاهر أنه لا يراه، وإذا سمع كلاماً لا يُعجبه يتظاهر بأنه لا يسمعه، وهذامن جميل أدبه صلوات ربي وتسليماته عليه، وكما قلنا أنه صلى الله عليه وسلم كان إذا مشى لا يلتفت إلى وراءه، وقد علم أصحابه...
  7. م

    هدى رسول الله صلى الله عليه وسلم فى المشى

    أما آداب جلوس رسول الله صلى الله عليه وسلم فكان أولاً: يجلس حيث انتهى به المجلس، يدخل فيجلس في المكان الخالي، وإذا أرداوا أن يقوموا له يقول لهم: {لا تَقُومُوا كَمَا تَقُومُ الأَعَاجِمُ، يُعَظِّمُ بَعْضُهَا بَعْضًا}{1} وإن كان فسَّر ذلك بعض العلماء العاملين فقالوا: إن القوم يقومون للملوك خوفاً...
  8. م

    رؤية نعل رسول الله صلى الله عليه وسلم

    كان صلى الله عليه وسلم يلبس النعال، وكان في زمانه يلبسون النعال من الجلود بما عليه من صوف أو وبر أو غيره، لكن الحبيب صلى الله عليه وسلم استن لنا ولمن قبلنا ومن بعدنا فكان لا يلبس إلا النعال السبتية التي أزيل ما عليها من الشعر أوغيره ولم يبق إلا الجلد كما هو الآن. وكان صلى الله عليه وسلم له...
  9. م

    هدى رسول الله صلى الله عليه وسلم فى تقليم الأظافر

    كان صلى الله عليه وسلم يهتم بشعره كله ، شعر رأسه وشعر لحيته وشعر شاربه وشعر جسمه ، كل جزء منهم له قسط معلوم من عناية الرءوف الرحيم صلى الله عليه وسلم ، أما شعر الرأس فقد قال في الأمر العام لجميع المنتسبين لدين الإسلام: {مَنْ كَانَ لَهُ شَعْرٌ، فَلْيُكْرِمْهُ} {1} وإكرامه بالمداومة على غسله...
  10. م

    جمل يستجير برسول الله صلى الله عليه وسلم

    أما أُذنه صلى الله عليه وسلم فكانت على أكمل ما صنع الله من أُذن لإنسان في ظاهرها وتكوينها الظاهر، وكانت كذلك يسمع بها ما لا نسمع ، يسمع بها كلام الوحي ويسمع بها كلام الملائكة ويسمع بها كلام العوالم العلوية ويسمع بها كلام الطيور وكلام الوحوش وكلام الحيوانات وكلام الجبال فالكل كان يُكلمه...
  11. م

    عرقه صلى الله عليه وسلم أطيب من ريح المسك

    كان عرَقه صلى الله عليه وسلم أطيب من ريح المسك ، كان إذا نام اشتد عرقه وكان يكثر القيلولة عند السيدة أم سليم أم سيدنا أنس بن مالك ، يقول سيدنا أنس رضي الله عنه: {دَخَلَ عَلَيْنَا النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فَنَامْ عِنْدَنَا، فَعَرِقَ، وَجَاءَتْ أُمِّي بِقَارُورَةٍ (زجاجة)، فَجَعَلَتْ تَسْلِتُ...
  12. م

    منقول : طهر ثيابك من الدنس تحظى بمدد الله فى كل نَفَس

    شكرا لفهمك الراقى
  13. م

    منقول : طهر ثيابك من الدنس تحظى بمدد الله فى كل نَفَس

    لا يستطيع الإنسان أن يدخل على حضرة الله إلا بعد كمال معرفته برسول الله وأزيد الأمر وضوحاً فأقول: إن الله لا يُدخل حضرته إلا من تجمَّل بجمال العبودية ، كيف نتجمل بجمال العبودية؟ إذا أردنا ذلك علينا أن ننظر إلى من جمَّله الله بكمال العبودية ونتأدب بآداب العبودية من حضرته ونتابعه فى مسيرته وهذا...
  14. م

    الإسلام دين عبادات ومعاملات وأخلاق

    أراد أحد أحبار اليهود واسمه زيد بن سعنة أن يمتحن النبى صلى الله عليه وسلم ، فذهب إليه كما تحكى الرواية ، فعن عبدُ الله بنُ سَلام قال: {إنَّ اللَّهُ تَبَارَكَ وتَعَالَى لمَّا أَرَادَ هُدَى زَيْدِ بْنِ سَعْنَةَ ، قَالَ زَيْدُ بْنُ سَعْنَةَ: إنَّهُ لَمْ يَبْقَ مِنْ عَلامَاتِ النُّبُوَّةِ شَيْءٌ...
  15. م

    الهجرة وألطاف الله الخفية

    وضع الله فى قرآنه الكريم قواعد النصر الإلهى التى لا تتخلف عن أحد من المسلمين إذا أقامها وامتثل لها وأطاع الله ونفذ ما أمره به فيها ، فهى قواعد لنصر أى طائفة من المؤمنين من الأولين أو الآخرين أو المعاصرين إذا طبقوها يتولى الله نصرهم لأنها قواعد إلهية مسجلة فى خير كلام رب البرية وهو القرآن الكريم...
  16. م

    قوة الامام على رضي الله عنه

    شكرا لمرورج المتميز
  17. م

    قوة الامام على رضي الله عنه

    الهيبة التى كانت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت أيضاً مع الثلة المباركة حوله وهم صحابة رسول الله ، كان الأعداء عندما يسمعون عن وجود خالد بن الوليد فى مكان يُعلنون الاستسلام قبل أن يجيئهم خالد بوقت طويل خوفاً منه حتى أنه ذات مرة فى معركة تسمى معركة اليرموك بين المسلمين والروم وكان عدد...
  18. م

    القادسية يوم الجراثيم

    كل تأييد أيَّد الله به حَبيبه صلى الله عليه وسلم فإنه عز وجل يؤيد به أحبابه الصادقين فى اتباعه إلى يوم الدين ، إذا كان الله أيَّد الحَبيب بالأكوان فإن الله أيَّد أتباع الحَبيب بنصرة كل ما فى الأكوان منهم من جعل الله له الماء لوح ثلج كبير يعبر عليه وجنوده ، كسيدنا العلاء بن الحضرمى عندما...
  19. م

    الأمانة حل مشاكلنا الاقتصادية

    ضرب الله لنا نموذجاً فى القرآن الكريم لمشكلة اقتصادية عويصة مرت بديارنا مصر، شح الماء ولم يأت النيل لمدة سبع سنين ولا مطر ولا غير ذلك ، وكانت بداية المشكلة رؤيا رآها ملك مصر، كيف حُلت المشكلة؟ رجل واحد أخذ على عاتقه حل هذه المشكلة وقال للملك {قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَآئِنِ الأَرْضِ إِنِّي...
  20. م

    الهجرة إلى وجه الله

    هناك هجرة عالية وهى أن يهاجر المؤمن من الكونين إلى مكون الأكوان عز وجل وهى الهجرة بتوفيق الله من الدنيا والآخرة إلى وجه الله ، فهى هجرة قلبية أى بالنية ، أى أن الإنسان لا يقصد عند نية أى عمل دنيا كالشهرة والسمعة والرياء ولا يقصد به ثواب ولا جنات فى الآخرة ولكن يقصد به وجه الله وهذه المعاملة...
أعلى أسفل