لا أذكر متى آخر مرة بكيت ليلاً، لكن هذه الليلة لم تكن دموعي لأجلي
تشتت الذهن جعلني أجرح يدي دون ان انتبه، الثقل في قلبي يزداد ويؤلمني
أثناء مراقبتي للأخبار لم يعد يستوعب عقلي أي كلمة إضافية
في النهاية بكاء الطفل بقلة حيلة قد جعل تحفظي يزول وانفجرت مشاعري
التي حاولت ضبطها طيلة الأيام الماضية، لم...