بينما قطعة المعدن الطائرة تلك تطفو بين النجوم و الكواكب ، جلس "لارس" بين جدران غرفته وهو يسترجع ذكرياته الحزينة وماضيه القاسي ، فقد
كان والده يسافر في الفضاء لنفس الهدف الذي لم يتمكن من تحقيقه للأسف ، و هذا ما جعله يعيش معظم طفولته هناك حتى انه لا يتذكر جيدا
المحيطات و السماء الزرقاء و التلال...