الرقُّعاءُالسُّخفاء. سبُّوا الخالقَ الراَّزقَ جلَّ في علاه ،وشتموا الواحدَ الأحدَ لا
إلهَ إلا هو،فماذا أتوقعُ أنا وأنتَ ونحنُ أهل الحيفَ والخطأ،إِنَّكَ سوفَ تواجهُ في
خلقَ اللهُ العبادَ ليذكروهٰ،ورزق اللهُ الخليقةَ ليشكروهُ،فعبدَ الكثيرُ غيرَه،وشكرَالغالبُ سواه؛لأنّْ طبيعة الجحودِ والنكرانِ...