أُنظر إلى مدى سُخفك، ألا تُدرك كم أنتَ مُثير لِشفقه؟ تُريد إسقاطي لِكي تَتفرغ لكَ القِمه لِتعيش مُرتاح البَال؟
صَدقني أنتَ تَحلم، أنا لا أُمانع حقًا أن أتعذب لِرؤيتك تَهوي فِي ظُلمات رُوحِك السوداء، بَدلًا مِن مُحاولاتِك الفَاشله لِنيل مِني ارفع نفسَك إلي، كان مُملا فِي الحقيقه رؤيتك تَتخبط هُنا...