بَحثتُ عَنك فِي السطور الأخيره مِن النهَايات السعيده
لَكنك لم تَكن هناك،ولم تَكن نِهايتك من بَينهم
كُنتَ بَاكيًا، بَائسا، بَاهتًا لِلحد الذي لايُطاق،
لا مَفر لكَ مِن سحَابه الحُزن التِي تُلاحق رُوحك..
فَقدت الأشياء بَريقها فِي لؤلؤتيكَ،
وبَات الحُزن مَسكنك الجديد، تَخلى عَنك الجَميع،
وددتَ لو...