الصلاة فُرضت في ليلة الإسراء والمعراج في شهر رجب قبل الهجرة بعام، وأمر الله حبيبه صلى الله عليه وسلم أن يتجه وهو في الصلاة تجاه بيت المقدس تأليفاً لأهل الكتاب، فكان النبي صلى الله عليه وسلم ـ وكان ذلك متاحاً في مكة ـ يصلي تجاه المسجد الحرام وخلفه بيت المقدس.
فلما هاجر إلى المدينة لم يستطع أن...