أسمو بهِ راضية بلا , رؤية بسمة خافتة
ثناياها تؤرق قلبي دافئة كما شمسي
شمس فؤادي الذهبية سلامها كما يرضي
أسيرًا أخرج توًا فاصطدم بريح الحرية
الفصل التاسع و الثلاثين : "جوهرة هاربة؟"
------
أللسلام مكانٌ بيننا ؟ أم ان صعاب الدنيا تزاحمه ؟
مجرد سماع خطوات الكفاح تجعل البدن يقشعر , فما...