هي قصةُ امرأةٍ لا شك أنّكِ تُحبينها , ومِن أعماق قلبكِ تُجلينها ..كيف لا وهي ابنةُ أحبُّ الخلق صلى الله عليه وسلم .
إنها الزهراء فاطمة ..رضي الله عنها ..
أريدك يا غالية وأنتِ تقرئين هذه السطور أن تستشعري الموقف وكأنك تسمعين كلامها وتحسين بإحساسها ...
لما كانت جالسة رضي الله عنها...