عِندما تُقرع الطُبول ويُنفخ فِي الأبوَاق وتُرى الوُرود فِي كل مَكان
ولَكن النَاس تَختبأ لسببٍ ما ! أولَيس الفَرح قَد جَاء ؟
لا تَعجب فَالـ جُوكر هُنا ليَنشر مَكره ويتحدّى الجَميع ! يَا ترى أين المُتنافسون ؟
حتّى وإن قَام بسُؤالِك عن رَمي قِطعة الَنقد وحُصولك على النَقش أم الكِتابة
فَلن تَفوز...