بالوَرْدِ كُتْباً، وبالرَيَّا عناوينا رأيت على لوحِ الخيال يتيمة ً قضى يومَ لوسيتانيا أَبَواها فيا لك من حاكٍ أمين مُصدَّقٍ
وإن هاج للنفس البُكا وشجاها ولا أُمَّ يَبغي ظِلَّها وذَراها وقُوِّضَ رُكْناها،
وذَلَّ صِباها زكم قد جاهد الحيوانُ فيه وخلَّف في الهزيمة
حافريه وليت الذي قاست من الموت...