قال بعض المحدثين كان البخاري يختلف معنا الي السماع وهو غلام فكنا نكتب ولا يكتب فاكثرنا عليه في دلك
فقال انكما قد اكثر تما علي فاعرضا علي ما كتبتما فاخرجنا اليه ما كان عندنا فزاد خمسة عشر الف حديث فقراها كلها عن ظهر قلب حتى جعلنا نحكم كتبنا من حفظه ثم قال اترون اني اختلف هدرا واضيع ايامي...