في طَريقي إلى العوده ، وجدتُ قُرابة النهرِ ،
أُناسٌ يقطِفونَ الأزهار وْ يلقونَ بِها في النهر ؟
تعجبتُ مِن المنظْر !!
إقتربتُ مِنهُم كي أُشبِعَ فضْولي
فَ اوقفني ذلِك الصبي !
ذو السبعِ سنوات ، إن لم اكُن مُخطِئه .
فقال لي دعيهُم ينسونَ من خذلوهم ،
دعيهُم ولا تجعلين سؤالكِ يُعودُ بِهم...