والآن خاطرة من خواطري
وأريد رأيكم بصراحة..
حياة شمعة
جسدٌ صغيرٌ تحرقهُ النارُ بسرعة
فيذرفُ الدموعَ حولهُ بلوعة
هذا ما رأيتهُ هناك
على حافّةِ الشّباك
صحنٌ أنيقٌ وبهِ شمعة
يالَ الروعة
راقبتُها وهي تذوب...
العمرُ يقتربُ من الغروب
لكنها تصرّ على العطاء
يحترقُ جسدُها..وتعطينا الضِّياء...