صوته صلى الله عليه وسلم لم يكن قوياً ، قالوا : وكان به بحة بسيطة ، وعندما كان يتكلم كان صوته هادئاً لكن به رقة وفيه رحمة ، ومع هذا {فقد كَانَ يَخْطُبُ عَلَي مِنْبَرِهِ ، يُسْمِعُ جَمِيعَ سُكَّانَ الَمدِينَةِ فِي بُيُوتِهِم بِهَذَا الصَّوْتُ الهَادِئ ، حَتَّيَ العَوَاتِقِ فِي خُدُورِهِنَّ}[1]...