نعيش كل لحظةٍ و ثانية ..
نقلق من مستقبلٍ لم نره ، و كأنما لا يوجد ربّ اطمئن لكون مصيري
بتدبيرهِ،و قدري يُكتب بيده.
فهل الدنيا ، التي وُصفتْ بكونهَا عجوزٌ زرقاء قبحها لا يخطر على البال ، تستحق
كل هذا القلق و التفكير ؟ .
فُتحَ عام \
2018
1440
شهر 4 يوم 16