أوصى الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بمكارم الأخلاق وحذر من الصفات الدميمة التي قد تغلب المرء
فيصير عالة وعبء على المجتمع ويؤذي الأمة ويفسدها، بل ويضر نفسه قبل كل شيء ؛ فجعل لنا في خُلقه أسوة
حسنة لنتبع خطاه راجين الله الجنان الأعلى ..
( لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ...