أوما كانت لكم جِلسه تتفكرون في ما آل اليه حالنا وكيف السبيل لتخطي هذا الحال الردي
وغالبا ما تنتهي الجِلسة بكم من الأسئله ولا إجابه وكم من المشاكل وما من حلول ثم الكثير من الإحباط
يتبعه إنشغال بدنيا التلاهي والإنخراط فيها فتنسى لأنك إنسان
وسمي انسان لانه كثير النسيان فلو لم ينسى لما أبتئس وأٌبتلي...