أعرف أنني لست طفلا عاديا في العاشرة من عمره .
أقصد ، بالطبع أفعل أشياء عادية ، أكل الآيس كريم ، أركب دراجتي ، ألعب بالكرة .
أشءا كهذه تجعلني عاديا فيما أظن ، و أنا أشعر أنني عادي من داخلي .
لكنني أعرف أن الأطفال العاديين لا يجعلون غيرهم من الأطفال العاديين يفرون هاربين و هم يصرخون .
أعرف أن...