كنتُ أصادفكَ من بعيد فـألوّح لكَ في الـأفقِ علّـكَ ترى شارتي لك …، ترى الشّـارةَ ولـا ترانِي …، وأراكَ من حيثُ لـا ترانِي لـأبلغَ ذروةَ الشّقاء النفسِي وبعـــدْ …
صرخـتُ لأشتِّتَ حطام كينونتكَ التي ما لبثتْ أنْ جارت علـى شفافيّتي فلم أحدث غير هزّة أسقطتكَ أرضًا ووعّتك لتدركَ درس أن تقوم بعد...