- إنضم
- 6 أغسطس 2013
- رقم العضوية
- 881
- المشاركات
- 8,834
- مستوى التفاعل
- 1,391
- النقاط
- 745
- أوسمتــي
- 8
- العمر
- 28
- الإقامة
- خارج الاسوار
- توناتي
- 0
- الجنس
- ذكر
[TBL="http://im79.gulfup.com/7TpKdj.png"]
" الفرحة تصبح اثنتان ... مع الاهل والجيران "
من عاداتنا اللتي تزين البلاد في الاضحى سيد الاعياد...
عندما تشتمع الاسرة على تلك المائدة الواسعه ... تلك المائدة اللتي عندما تنضر لها من بعيد تبدو وكانه لا حدود لها...
وعندما تعلو اصوات الضحكات .... ويحترق الحزن ليصبح رماد...
اعرف انه اضحى الرافدين.... ذاك الاضحى المتميز الخلاق
الاضحى المبارك التقليدي...
حيث تتنوع الحلويات والاطباق
" شع نور الشمس وطغى على الضلال ... وتلك الاثواب مجسدتا ابتسامة الاطفال "
من عاداتنا في البلاد ... في الاضحى سيد الاعياد
حين يدخل الطفل مع والدته الى عالم الاعياد...
وتتنوع الملابس و الالوان...حين يشعر بها الطفل كالعبق الرنان...
منها ماهو تقليدي ومنها ماهو قديم الطراز
منها ماهو طفولي ومنها ماهو جديد بامتباز
منها ماهو كبير ومنها الصغير
ويوم العيد لاترى طفلان يلبسان نفس اللون او اللباس..
وكل على ذوقه تراه لابس
" حلويات زيناها بالنخيل...واحببناها من جيل الى جيل "
من عاداتنا في البلاد.... في الاضحى سيد الاعياد
حلوياتنا تعددت واصنافنا ليس لها مثيل..
خبراتنا تمددت وصار صبرنا كصبر النخيل..
حين تشتمع السيدات على قدر طبخ واحد..
ويصبح الطبق متعدد النكهات..يمتعن السنتنا بطبق الصديقات.... هن نساء الرافدين
هن نساء الرافدين اللواتي يجسدن ثقافتنا
هن نصف مجتمعنا...وهن من ربين النصف الثاني...
" العاب بسيطة زينت شوارعنا.... جسدت واقعنا "
من عاداتنا في البلاد....في الاضحى سيد الاعياد كم هي بسيطة تلك العجلات الهوائية .... كم هي بسيطة تلك الاراجيح
وكم من طفل غمر الفرح قلبه مثل السيل...
فقط لرؤياها...
اناس بسطاء هم العضماء
هم العضماء اللذين يرسمون ابتسامه الطفولة البريئة..
وياله من جيل بريئ
لم يعرف معنى الحرب او النزاع...
وقضى وقته في بناء القلاع....
الرمليه الذهبية
وكم من عادة بقيت لاحكي...
لاتعد على الاصابع ولا تحصى
لم تبقى اي كلمات... ولم تبقى اي اوصاف....
لاصفك بها يا اضحى البلاد...
وعاداتنا زينة الفرات....
[/TBL]
" الفرحة تصبح اثنتان ... مع الاهل والجيران "
من عاداتنا اللتي تزين البلاد في الاضحى سيد الاعياد...
عندما تشتمع الاسرة على تلك المائدة الواسعه ... تلك المائدة اللتي عندما تنضر لها من بعيد تبدو وكانه لا حدود لها...
وعندما تعلو اصوات الضحكات .... ويحترق الحزن ليصبح رماد...
اعرف انه اضحى الرافدين.... ذاك الاضحى المتميز الخلاق
الاضحى المبارك التقليدي...
حيث تتنوع الحلويات والاطباق
" شع نور الشمس وطغى على الضلال ... وتلك الاثواب مجسدتا ابتسامة الاطفال "
من عاداتنا في البلاد ... في الاضحى سيد الاعياد
حين يدخل الطفل مع والدته الى عالم الاعياد...
وتتنوع الملابس و الالوان...حين يشعر بها الطفل كالعبق الرنان...
منها ماهو تقليدي ومنها ماهو قديم الطراز
منها ماهو طفولي ومنها ماهو جديد بامتباز
منها ماهو كبير ومنها الصغير
ويوم العيد لاترى طفلان يلبسان نفس اللون او اللباس..
وكل على ذوقه تراه لابس
" حلويات زيناها بالنخيل...واحببناها من جيل الى جيل "
من عاداتنا في البلاد.... في الاضحى سيد الاعياد
حلوياتنا تعددت واصنافنا ليس لها مثيل..
خبراتنا تمددت وصار صبرنا كصبر النخيل..
حين تشتمع السيدات على قدر طبخ واحد..
ويصبح الطبق متعدد النكهات..يمتعن السنتنا بطبق الصديقات.... هن نساء الرافدين
هن نساء الرافدين اللواتي يجسدن ثقافتنا
هن نصف مجتمعنا...وهن من ربين النصف الثاني...
" العاب بسيطة زينت شوارعنا.... جسدت واقعنا "
من عاداتنا في البلاد....في الاضحى سيد الاعياد كم هي بسيطة تلك العجلات الهوائية .... كم هي بسيطة تلك الاراجيح
وكم من طفل غمر الفرح قلبه مثل السيل...
فقط لرؤياها...
اناس بسطاء هم العضماء
هم العضماء اللذين يرسمون ابتسامه الطفولة البريئة..
وياله من جيل بريئ
لم يعرف معنى الحرب او النزاع...
وقضى وقته في بناء القلاع....
الرمليه الذهبية
وكم من عادة بقيت لاحكي...
لاتعد على الاصابع ولا تحصى
لم تبقى اي كلمات... ولم تبقى اي اوصاف....
لاصفك بها يا اضحى البلاد...
وعاداتنا زينة الفرات....
[/TBL]