- إنضم
- 8 سبتمبر 2014
- رقم العضوية
- 2695
- المشاركات
- 58
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
- العمر
- 21
- الإقامة
- السعودية
- توناتي
- 0
- الجنس
- أنثى
LV
0
اسمى انواع اليقين هو ( الحق اليقين) و قبلها ( عين اليقين) و قبل (علم اليقين) و حينما عرض الحق سبحانة هده السالة قال’ ( كلا سوف تعلمون * ثم كلا سوف تعلمون * كلا لو تعملون علم اليقين * لترون الجحيم * ثم لترونها عين اليقين ) [ التكاثر 3-7]
الله سبحانه يعطينا علم اليقين و يصدقه المؤمنين بهدا العلم قبل ان يروه و سيري المؤمنين- و هم علي الصراط- النار و دلك عين اليقين
اما مسالة دخول الدين يرون الجحيم اليها فامر سكت عنه الحق سبحانه الان هناك من يدخل الجنة ولا يدخل النار وهناك من يدخل النار ولا يدخل الجنة
و الكافرون بالله هم الدين سيرون الجحيم حق اليقين وياتي (حق اليقين) في موضع اخر من القران الكريم ( واما ان كان من المكدبين الظالين* فنزل من حميم * و تصليه حميم * ان هدا لهو حق اليقين
فكل مكدب ضال سينزل الي الحميم و يصلي الجحيم و يعاني من عدابها حق اليقين ادن فقوله سبحانه عن مساله قتل عيسى ابن مريم (وما قتلوه يقينا) [ النساء 157]
يصدقه الدين لم يشاهدو الحادث تصديق علم اليقين لان الله سبحانه هو القائل والدين راوا الحادث عرفوا انهم لم يقتلوه ولكنهم شكوا في دلك
واما من باشر عمليه القتل الانسان غير عيسى عليه سللام فهو الدي عرف حقيقه اليقين و الحق سبحانه يقول ( الدين يبخلون ويامرون الناس بالبخل ويكتمون ما ءاتهم الله من فضله و اعتدنا للكفرين عدابا مهينا) [ النساء 37]
انظر مادا فعل فيه البخل انه جعل صاحبه كافرا لان البخيل ستر نعمة كان من ممكن ان تتسع له ولغيره فجاء له بالشيء الدي يخيف ( واعتدنا للكفرين عدابا مهينا ) (اعتدنا) اي اعددنا وهيانا فالمسالةة موجودة وقد اعدت و النبي صلي الله عليه وسلم حينما يتكلم عن الجنة يقول (عرضت علي الجنة لو مددت يدي لتناولت من قطوفها)
هده ثقة اليقين في انها مسالة جاهزة و ليست تحت الاعداد و من الدي اعد.؟ انه الله سبحتنه قوة القوى قدرة القدر هي التي تعد وهو يعدها علي قدر سعة قدرته عداب مهين لانه قد يتطاول احد و يقول انا اتحمل العداب كما قال الشاعر
وتجليدي للشامتين اريهمو اني لريب الدهر لا اتضعضع فسبحانه يبين لن يلقى البخيل العداب فقط بل سيلقى عدابا مهينا
عن حارث بن مالك الانصاري انه مر برسول الله صلي الله عليه وسلم فقال له ( كيف اصبحت يا حارث؟) فقال اصبحت مؤمنا حقا قال( انظر ما تقول فان لكل شيء حقيقة فما حقيقة ايمانك؟) فقال عزفت نفسي عن الدنيا فاسهرت ليلي و اظمات نهاري وكاني انظر الي عرش ربي بارزا و كاني انظر اهل الجنة يتزاورون فيها وكاني انظر الي اهل النار يتضاغون فيها فقال ( يا حارث عرفت فالزم) ثلاثا
ولنا العبرة في سيدنا حديفة- رضي الله عنه- حينما ساله رسول الله صلي الله عليه وسلم قال له ( كيف اصبحت؟) اي كيف حالك الايماني؟ قال حديفة يا رسول الله عزفت نفسي عن الدنيا فاستوى عندي دهبها ومدرها- اي ان الدهب تساوى مع الحصى هده هي مسالة االدنيا- و اضاف حديفة و كاني انظر الي اهل الجنة في الجنة ينعمون و الي اهل النار في النار يعدبون
وساعة لا تغيب عن بال سيدنا الحارث صورة الآخرة فهو يسير في الحياة مستقيما فقال له النبي صلي الله عليه وسلم (عرفت فالزم)
اتمني تعجبكمح8ح8ح8
الله سبحانه يعطينا علم اليقين و يصدقه المؤمنين بهدا العلم قبل ان يروه و سيري المؤمنين- و هم علي الصراط- النار و دلك عين اليقين
اما مسالة دخول الدين يرون الجحيم اليها فامر سكت عنه الحق سبحانه الان هناك من يدخل الجنة ولا يدخل النار وهناك من يدخل النار ولا يدخل الجنة
و الكافرون بالله هم الدين سيرون الجحيم حق اليقين وياتي (حق اليقين) في موضع اخر من القران الكريم ( واما ان كان من المكدبين الظالين* فنزل من حميم * و تصليه حميم * ان هدا لهو حق اليقين
فكل مكدب ضال سينزل الي الحميم و يصلي الجحيم و يعاني من عدابها حق اليقين ادن فقوله سبحانه عن مساله قتل عيسى ابن مريم (وما قتلوه يقينا) [ النساء 157]
يصدقه الدين لم يشاهدو الحادث تصديق علم اليقين لان الله سبحانه هو القائل والدين راوا الحادث عرفوا انهم لم يقتلوه ولكنهم شكوا في دلك
واما من باشر عمليه القتل الانسان غير عيسى عليه سللام فهو الدي عرف حقيقه اليقين و الحق سبحانه يقول ( الدين يبخلون ويامرون الناس بالبخل ويكتمون ما ءاتهم الله من فضله و اعتدنا للكفرين عدابا مهينا) [ النساء 37]
انظر مادا فعل فيه البخل انه جعل صاحبه كافرا لان البخيل ستر نعمة كان من ممكن ان تتسع له ولغيره فجاء له بالشيء الدي يخيف ( واعتدنا للكفرين عدابا مهينا ) (اعتدنا) اي اعددنا وهيانا فالمسالةة موجودة وقد اعدت و النبي صلي الله عليه وسلم حينما يتكلم عن الجنة يقول (عرضت علي الجنة لو مددت يدي لتناولت من قطوفها)
هده ثقة اليقين في انها مسالة جاهزة و ليست تحت الاعداد و من الدي اعد.؟ انه الله سبحتنه قوة القوى قدرة القدر هي التي تعد وهو يعدها علي قدر سعة قدرته عداب مهين لانه قد يتطاول احد و يقول انا اتحمل العداب كما قال الشاعر
وتجليدي للشامتين اريهمو اني لريب الدهر لا اتضعضع فسبحانه يبين لن يلقى البخيل العداب فقط بل سيلقى عدابا مهينا
عن حارث بن مالك الانصاري انه مر برسول الله صلي الله عليه وسلم فقال له ( كيف اصبحت يا حارث؟) فقال اصبحت مؤمنا حقا قال( انظر ما تقول فان لكل شيء حقيقة فما حقيقة ايمانك؟) فقال عزفت نفسي عن الدنيا فاسهرت ليلي و اظمات نهاري وكاني انظر الي عرش ربي بارزا و كاني انظر اهل الجنة يتزاورون فيها وكاني انظر الي اهل النار يتضاغون فيها فقال ( يا حارث عرفت فالزم) ثلاثا
ولنا العبرة في سيدنا حديفة- رضي الله عنه- حينما ساله رسول الله صلي الله عليه وسلم قال له ( كيف اصبحت؟) اي كيف حالك الايماني؟ قال حديفة يا رسول الله عزفت نفسي عن الدنيا فاستوى عندي دهبها ومدرها- اي ان الدهب تساوى مع الحصى هده هي مسالة االدنيا- و اضاف حديفة و كاني انظر الي اهل الجنة في الجنة ينعمون و الي اهل النار في النار يعدبون
وساعة لا تغيب عن بال سيدنا الحارث صورة الآخرة فهو يسير في الحياة مستقيما فقال له النبي صلي الله عليه وسلم (عرفت فالزم)
اتمني تعجبكمح8ح8ح8