- إنضم
- 15 أغسطس 2014
- رقم العضوية
- 2599
- المشاركات
- 1,188
- مستوى التفاعل
- 172
- النقاط
- 0
- العمر
- 29
- الإقامة
- العراآق
- توناتي
- 0
- الجنس
- أنثى
LV
0
[TBL="http://im59.gulfup.com/cshaDU.png"]
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم يا اعضاء انمي تون ^^ اشالله بخير دوما =)
اليوم جبت لكم قصة قصيرة متواضعة من تاليفي المتواضع
آمل ان تنال استحسانكم ^^
اترككم معها
قد مرت الايآم...
قد مرت الكثير من الذكريات...
كانت ايام سعيدة كلها افراح , كنت طفلة بريئة همها هو الابتسامه وغمها هو اللعب , وتقتل وقتها بالمشاكسة والاساله الفضولية اللتي غالبا ماتكون بلا معنى...
طفلة صغيرة كانت الارجوحة هي بطلة قصتها,
كنت ارى والداي يبتسمان في وجهي دوما , لم اكن اعي قساوة العالم...
اركض بين الاعشاب , احفر على الطين اشكالا , اتسلق الشجر , واراقب الطيور...
اغفو على غصن الزهر الناعم , اغط في نوم عميق بين شذى الحان امي وهي تغني لي...
قد مرت لحضات لاتنسى... عنوانها البرائة...لم اشعر بالحنين يوما ... كما شعر الان .
في هذه اللحضة بالذات.... اصبحت اعي وافهم, فتحت بوابة الهموم بيدي هاتين... وللاسف لم اقم بشيء يرضي والداي يوما كنت فقط منشغلة باللعب واللهو , لم ادرك يوما عاقبة تصرفاتي الهوجاء المتهورة
لم اتوقع ان اللعب قد يوصلني الى ما انا عليه الان , لم اتوقع يوما ان الارجوحة ستكونسبب ماساه ,
انا طفلة لم تتمكن من الوصول الى البلوغ
انا طفلة قتلتها ارجوحتها
كم كانت اياما جميلة تبعث الحنين لكن للاسف كانت
آمل ان تكون القصة نالت استحسانكم ^^
هيا انيروني بردودكم المشجعه والمبهرة
لاتبخلو علي ^^
والسلام مسك الختام [/TBL]
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم يا اعضاء انمي تون ^^ اشالله بخير دوما =)
اليوم جبت لكم قصة قصيرة متواضعة من تاليفي المتواضع
آمل ان تنال استحسانكم ^^
اترككم معها
قد مرت الايآم...
قد مرت الكثير من الذكريات...
كانت ايام سعيدة كلها افراح , كنت طفلة بريئة همها هو الابتسامه وغمها هو اللعب , وتقتل وقتها بالمشاكسة والاساله الفضولية اللتي غالبا ماتكون بلا معنى...
طفلة صغيرة كانت الارجوحة هي بطلة قصتها,
كنت ارى والداي يبتسمان في وجهي دوما , لم اكن اعي قساوة العالم...
اركض بين الاعشاب , احفر على الطين اشكالا , اتسلق الشجر , واراقب الطيور...
اغفو على غصن الزهر الناعم , اغط في نوم عميق بين شذى الحان امي وهي تغني لي...
قد مرت لحضات لاتنسى... عنوانها البرائة...لم اشعر بالحنين يوما ... كما شعر الان .
في هذه اللحضة بالذات.... اصبحت اعي وافهم, فتحت بوابة الهموم بيدي هاتين... وللاسف لم اقم بشيء يرضي والداي يوما كنت فقط منشغلة باللعب واللهو , لم ادرك يوما عاقبة تصرفاتي الهوجاء المتهورة
لم اتوقع ان اللعب قد يوصلني الى ما انا عليه الان , لم اتوقع يوما ان الارجوحة ستكونسبب ماساه ,
انا طفلة لم تتمكن من الوصول الى البلوغ
انا طفلة قتلتها ارجوحتها
كم كانت اياما جميلة تبعث الحنين لكن للاسف كانت
آمل ان تكون القصة نالت استحسانكم ^^
هيا انيروني بردودكم المشجعه والمبهرة
لاتبخلو علي ^^
والسلام مسك الختام