الختم الذهبي رواية |[ كلمنجي ]| (1 زائر)

[GeneraL~A]

[TBL="http://im63.gulfup.com/iNUBY9.png"]

































[/TBL][TBL="http://im63.gulfup.com/DkXLzr.png"]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ازيكم يا اعضاء التون الحلوين ؟ وبالأخص قراءنا الأدبيين الرائعين ^^"

أتمنى أن تكونوا جميعاً في تمام الصحة والعافية

أقدم بين أيديكم الرواية الثالثة لي والثانية هنا في المنتدى ،،

طبعاً انا لسه مخلصتش العتمة بس بقالي فترة مستحوذ على تفكيري فكرة هذه الرواية

وبعد استشارة اهم الشخصيات اللي بحب اسمع رايهم في المجال الأدبي ..

قالولي اكتب فيها شويتين عشان تخف نارها جوا عقلي واقدر اوازن بين الروايتين

بس مكدبش عليكم انا حتى الآن العتمة الاهم بالنسبة لي ..

يعني ممكن تلاقوا مواعيد بارتات هذه الرواية متأخرة شويتين بعكس العتمة

المهم فيه بعض التغييرات عن اسلوب كتابتي في العتمة ستجدونه في هذه الرواية

الرواية سيتم سردها باسلوب العربية الفصحى لكن الحوارات بين الشخصيات سيتم استخدام العامية المصرية ^^"

وبالنسبة لعنوان الرواية .. " كـلمنجي " تعني كثير الكلام او الشخص الرغاي ..

وهتفهموا سبب التسمية على طول متقلقوش

معلومات عن الرواية


الاسم : كلمنجي

الراوي : أحـمد سمير

الحالة : مستمرة - غير منتهية

منظومة الرواية : فصول متتالية دون أبواب فاصلة

التصنيف : غموض - تشويق - دراما


برب ~
​

[/TBL]
​

 

[GeneraL~A]

[TBL="http://im63.gulfup.com/EuQii7.png"]





























[/TBL][TBL="http://im63.gulfup.com/Iv5Ykb.png"]

فهرس الفصول
​

الفصل الأول : الرد الثالث
​

[/TBL]​

 

[GeneraL~A]

[TBL="http://im63.gulfup.com/EuQii7.png"]





























[/TBL][TBL="http://im63.gulfup.com/Iv5Ykb.png"]

الفصل الأول

كانت شمس هذا اليوم الصّيفيّ الحارة قد شارفت على اطلاق اشعة وداعها الأخير ،
وبدأت ضوضاء الموظفين والطلبة في الهدوء أخيراً ،مع استمرار ضوضاء السيّارات المتزاحمة
وصياح السائقين وغيرهم القابعين في الطرق المكتظة التي تحيط بهذا المنزل من كل الجهات.
وقف أمام هذا البيت مدةً ليست قصيرة استعاد فيها أحلى صفحاتٍ من ذكريات حياته ،
تذكر عندما كان يعود إلى هذا المنزل في نفس هذا التوقيت
بعدما انتهت كل المحاضرات والمعامل والدروس الإضافية فيعود منهكاً إلى هذا البيت وقد ضاقت به
كل الدنيا ولا يعتقد وقتها بأن شيئاً سيسعه سوى سريره
لم يكن بذلك السرير الفخم ولم تكن بتلك الشقة المريحة ، لكنّها كانت بعد تعب هذا اليوم جنّة الله في أرضه
بدأ في صعود درجات هذا المنزل ولا تزال كل الذكريات تضرب بعقله ،
فبينما كان يهم باتخاذ أول انعطاف في درج المنزل ، وشاهده على نفس حالته ، الانعطاف الأكثر ضيقاً في الدرج بأكمله
تذكّر حينها كلّ مرّة دفع فيها نادر صديقه البدين ليمرّ من خلال هذا المنحنى الضيق ، تذكّر ذلك اليوم الذي دفعه فيه بقوة
فسقط نادر بعدما تعثّرت قدمه في السّلم وتعثّر بعده وسقط فوق جسده فامتلأ الدرج بصدى ضحكاتهما معاً
تذكّر ليلى صديقتهم التقليدية الصارمة التي سكنت في الشقة المجاورة لهم ..
عندما كانت توبخهم كل مرة تتعالى أصواتهم فيها في الدرج وتزعج الآخرين
وتذكّر يوسف صديقهم المثاليّ الذي كان دائماً ما يسرع ليساعد نادر على النهوض وينهر أي شخص يحاول السخرية منه
دائماً ما كانت تشتغل شجارات بين يوسف ومصطفى بسبب اختلافهما ، فمثالية يوسف لم تكن تلائم طيش مصطفى
وأكثر النزاعات كانت بسبب سخرية مصطفى من نادر ، وكان الغريب في كل هذا ضحكات نادر التي تظهر عدم مبالاته بكل هذا
وعدم اهتمامه بالسخرية ، كانت روحه المرحة أجمل ما زيّنه ، ربّما كان الأنقى بينهم جميعاً
بقدر ما كانت تلك الذكرى قادرة على رسم بسمة على شفاهه كان قد نسيها من هول الحياة ،
إلا أنّها اصابت قلبه بالعديد من الحسرة والألم على كل ما تركه وراءه
خاصة عندما كانت تحلّ ذكراها داخل عقله ، تلك الذكرى التي لم يتمكّن من طردها مهما حاول طيلة الأعوام السابقة
لقد كانت تسكن بالجوار كذلك مع ليلى ، لكنها لم تكن مجرد صديقة !
في هذا اليوم ، لم تكن ذكراها هي الأكثر إيلاماً على قلبه ، بل كان تذكره لكلهم أجمعين دون واحدٍ منهم
كان الأكثر قساوة عليه دخوله هذا المكان وحيداً .. دون أحدٍ منهم !
أي قدر هذا الذي أعاده إلى هذا المكان مرة أخرى ؟! ليس المنزل نفسه فقط .. وإنّما الشقة نفسها كذلك !
كان صعباً عليه أن يصل هنا وحيداً ، فلا يريد من الزمن أن يحيي كل جراح الماضي دفعة واحدة
فعلاوة على كل ما جرى هنا ، عندما عاد .. عاد يمشط الدرج وحده !
فها قد مرّ من ذلك المنحنى دون قهقهة نادر ولا نهر ليلى ولا سخرية مصطفى ولا نصائح يوسف ، ولا صوتها !
شعر وقتها لأول مرة كم كان هذا المنحنى يصيبه بالسأم والضيق على ضيقه.
وصل إلى الطابق الثاني ، ورأى بابيّ الشقّتين أمام بعضهما البعض كما كانا ،
صعد فنظر يمينه وأطال النظر في هذا الباب الفارغ من أي ملامح
تنهّد بعدها ثم ابتعد عنه ليذهب إلى الباب المقابل ، شعوراً لا إرادياً دفع أنامله لتلمس مقبض الباب ،
شعرت أنامله انّه نفسه ذلك المقبض الذي كانت تلامسه كل يومٍ منذ سبعة أعوامٍ خلت
سحب يده ووضعها في جيبه فأخرج مفاتيحه ، كثر عدد تلك المفاتيح كثيراً عمّا كانت عليه منذ سبعة أعوام
فوقتها لم تكن مفاتيح السيارة ولا مفاتيح الخزنة والعمل موجودة ، فقد كان مفتاح بيته ومفتاح هذه الشقة فقط لا غير
ورغم كل تلك المفاتيح الجديدة ، ظل معها علبة سوداء اللون صغيرة ، كـُتب على العلبة
" كلمنجي ، للذكرى الهباب وأيام العذاب ، مع تحيات الأب الروحي للمجموعة نادر ابن أبو نادر "
قرأ الكلام كما ظل يقرأه لسبع سنوات وابتسم كالمعتاد ، لكنّ الابتسامة كانت أكبر هذا اليوم ،
فكل ما حوله جعل الذكريات تلتهب في قلبه من جديد
تضاعفت المشاعر وباتت أكثر قوة ، وشعر بكل ذكرى وكأنها حديثة الولادة لم يمضي عليها سوى يوماً أو بضع يوم
شعر بأنّ ما يفعله ليس سوى مضيعة للوقت وإثارة للسخرية ، لكنّه أراد أن يجرب فتح الباب بنفس المفتاح القديم
أمسك به ووجهه إلى الباب في محاولة ميئوس منها أن تطابق فتحة الباب ، فمؤكد أنّه تغيّر بعد سبع سنوات
شيئاً بداخله أخبره بأنّه لا يزال هناك احتمال أن يفتح الباب تماماً كما سبق ،
لعلّه يستعيد شيئاً قد رحل ، حتى وإن كان أبسط ما سلب منه الزمن
دفع المفتاح داخل فتحته فدخل ، بدأ في لفه فدار معه ، امتلأ بداخله أملاً كبيراً فأكمل اللفة ودفع الباب
وما من شيء بعدها دار ، وما من قدر أنملة تحرّكها الباب !!
تبعثرت أوهامه سريعاً فضحك ضحكة عالية ساخراً من حاله وضعفه وحنينه للماضي ،
دوّت الضحكة كما كانت تدوّي ضحكاته مع نادر دائماً
لم يمضي كثيراً بعدما هدأت ضحكته حتى سمع صوت الباب الذي تركه خلفه يـُفتح ، استعاد حينها مشاعره التي عفا عليها الزمن
كلّ مرة ترقب فيها افتتاح ذاك الباب وخروجها منه ، ليتكلم معها ، ولو حديثاً بسيطاً ، ولو ابتسامة
ولو نظرة عابرة .. ولو سلاماً جافاً .. أي شيء .. كان يرضى بأي شيء
التفت وراءه وهو يعلم أنّه لن يكون بنفس سرور كل مرة فـُتح فيها هذا الباب ، لا بد أنّه الساكن الجديد
سيؤنبه على صوت ضحكته في درج المنزل ، التفت وراءه وصـُعق ممّا شاهد
لقد كانت هي ! هي نفسها ! ..
رغم ذلك الشعر القصير الذي اصبحت تتحلى به ومساحيق التجميل التي اختفت من وجهها
إلا أنّها لا تزال هي ، لم يتطلب الأمر سوى نظرة واحدة ليتعرّف عليها
كانت هي الأخرى قد صـُعقت عندما رأته واقفاً أمامها ، لم يتوقع منهما أن يقابل الآخر هنا
- " جنا ؟ "
- " كريم ؟ "
لم يرد أحدهم على سؤال الآخر ، لم يكن بالأحرى سؤالاً ! لقد كان كلمة ضمّت العديد من جمل قلبين دقا معاً مرة أخرى
لكنّ كانت دقاتهما غير متلائمة ككل مرة عزفا فيها أجمل سمفونياتهما
كان عزف قلب كريم لا يزال كما كان ، لكن لم يكن الأمر سيان مع قلبها هي ..
قطع الصمت ابتسامة منها ، حاولت بعدها الكلام لكنّ لسانها عصاها .. هدأت الابتسامة وهدأ توترها معها
ثم نطقت " أول مرة اشوفك ببدلة ، كنت فاكراك مبتحبش اللبس الرسمي "
- " يعني فاكراني بقيت بحبه عشان شايفاني بيه ؟ "
ابتسمت جنا ابتسامة ملأت محيّاها وهي تقول " متغيرتش يا كريم ، لسه بترد على أسئلتي بأسئلة ثانية "
ابتسم كريم بعدها لكنها لم تكن ابتسامة من قلبه ، في الحقيقة لم يكن يعلم أين ذهب قلبه في تلك اللحظة
فقد تاه وسط كل الحروف التي تبعثرت داخل ذهنه ولم يكن قادراً على ترتيبها وصياغة أي جمل ليقولها في تلك اللحظة
قاطع شرود ذهنه صياحاً أتى من أسفل الدرج
" مصطفى ! مش معقول يا راجل ! انت بقيت عامل كده ليه ؟ "
أدرك كريم سريعاً انّه صوت نادر ، هم بالنزول لأسفل ، فإذا بجنا تسابقه لتنزل قبله ، لم يكن من صفاتها الاندافعية
لكن يبدو أن الكثير تغيّر بعد تلك السنين
نزلا معاً ليجدا رجلان يتعانقان بقوة ، وعندما انتهى العناق كانت مفاجأة لم يصدقها عقل !
لقد كانا نادر ومصطفى ، لكنّهما لم يكونا نفسهما منذ سبعة أعوام !
تعرّف كريم بصعوبة بالغة على نادر أعز صديقه ، فلم يعد كما كان ..
لقد اختفت بدانته اختفاءاً تاماً ، ولم يقتصر الأمر على ذلك فحسب ، لقد امتلأ جسده بالعضلات القوية
تحوّل جسده من ذلك المترهّل اللين إلى هذا القوي الصلب
اختفى شعر رأسه تماماً وقد أصبح وجهه الأبيض أكثر بياضاً مع رأسه الأصلع
رغم هذا الجسد المهيب بقيت ابتسامته الطفولية نفسها على وجهه ، اندفع سريعاً نحو كريم وقد غطى صوته على ضوضاء الشارع
- " كرييييم ، واحشني يابن اللذين "
أطبق بقوة على جسده فشعر كريم أنه يلفظ أنفاسه الأخيرة من قوة القبضة ،
لكن لم يتمالك نفسه من أن يضحك الضحكة ذاتها عندما كانا يحتضنان كل مرة
أوحى جسد نادر بشخص آخر ، لكنّ ذاته لم تفقد شيئاً من طيبتها
بعدما افلت نادر قبضته على كريم ، التفت ليسلّم على جنا ،
لكنّ كريم كانت عيناه لا تزال منتصبة على نفس المنظر الذي التقطتته منذ أن كان يحتضن نادر
أخذ حينها يتساءل ، " من هذا ؟ أهو مصطفى ؟ "
رفض عقله أن يصدّق عينيه .. لم يختلف مصطفى كثيراً عمّا كان عليه
لا يزال جسده ذلك الجسد الهزيل نفسه ، ربّما ارتدى نظارة على غير المعتاد ، وارتدى تلك الملابس تقليدية الطراز
هذا البنطال القماشيّ الخامة والسترة التقليدية ، صحيح انّه كان الأكثر أناقة ومواكبة لموضة العصر
لكن لم يكن تغير المظهر ما جعل كريم يتساءل ، لقد كان ذلك الوجه البائس الذي لم يعتده على أكثر عناصر المجموعة جنوناً
امتلأ مصطفى بالحزن والأسى الذان لا يتطلبان اخصائي نفسي ليستنبطهما من وجهه.
لاحظ مصطفى نظرات كريم تجاهه فابتسم له وبدأ من الاقتراب منه ، وبينما كان يقترب وقفت على الرّصيف سيارة سوداء فخمة
التفت الجميع فجأة تجاهها ، نزل منها السائق وأسرع إلى الخلف وفتح الباب ،
نزلت منها امرأة ذات فستان ورديّ اللون وقبّعة نسائية من أبهى ما يكون .
أشارت بيدها إلى السائق دون أي كلمة فأغلق الباب وراءها وذهب إلى الناحية الأخرى من السيارة
أحضر حقيبة وعاد مجدداً بجانب تلك السيدة ، بدأت هي في السير تجاه المنزل ولحق بها هذا الرجل
وعندما اقتربت من البوابة وشاهدتنا خلفها توقفت فجأة وخلعت نضارتها وهي تقول " أوه ماي جاد ، هو انتوا "
رفعت ذيل فستانها وجرت مسرعة وارتمت في حضن جنا وهي تصرخ " جنا حبيبتي "
لم يتحرك أحداً من مكانه ، لم يتمكّن أحد من التعرف عليها ، شعرت هي بذلك
فوقفت وسط الجميع وقالت " لأ ! متقولوش انكم معرفتونيش ! "
خلعت القبّعة فتدلّى شعرها الأشقر على كتفيها ، " أنا ليلى يا ولاد ، أنا ليلى يا نسّايين "
" ليلى ! ليلى مين ؟ " قالها نادر .
" نادر ؟؟ يخربيتك ايه يا واد الجمال ده ؟ ده انت بقيت حاجة تانية خالص ! " قالتها ليلى
" ليلى ؟ أبله كشّر ؟ وتقوليلي انا اللي بقيت حاجة تانية خالص ؟! "
لم يصدّق أحد ما أصبحت عليه ليلى ، فقد تحوّل كل شخص هنا إما بالمظهر أو بالجوهر
لكنّ ليلى لا تتسم بأي شيء ممّا كانت عليه ، رحل الوقار والهدوء بلا رجعة !
وحلّ مكانهم الصياح والضحك والغرور ..
شعر الجميع بنجمة سينمائية تقف معهم وتدّعي انّها كانت طالبة جامعية وصديقتهم فيما سبق.
ووسط كل تلك المشاعر والذكريات التي تفجّرت دفعة واحدة ، شعر كريم بشيء خطأ ، لم يطمئن لكل ذلك
علم أنّه لم يأتِ هنا ليقابل رئيس عمل جديد له يعرض عليه وظيفة العمر ، علم بأنّ الجميع تم استدعاءه لغايات كاذبة
لقد تم استدعاءهم ليجتمعوا من جديد لأجل غاية صاحب الدعوة المجهول.
كلمنجي ، لقد اجتمعت شلّة كلمنجي من جديد
اختار مصطفى الاسم منذ عشرة أعوام في نفس هذا المكان ، فعندما كان يجتمع الكل معاً لم تكن الأفواه تتوقف عن الحركة
اختار الاسم بعناية ، فقد حوت حروف كلمة كلمنجي بدايات أسماءهم أجمعين ..
فمن يريدهم مجتمعين مرة أخرى بنفس المكان رغم اختلاف الزمن الواقع على تلك النفوس ؟
وأين يوسف ؟ هل تأخر في القدوم أمّ أنّه غير مدعوّ لهذا الاجتماع ؟!

..

يـُتبع ،، منتظر رأيكم في الفصل الأول

​

[/TBL]
​

 

[T W I N K L E]

​

السلام عليكم و رحمة الله و بركآتهه
كيف حآلك ؟؟ ان شاء الله بخير ي رب ~
~
عجبتني الروآية
ي بطل , اي ده ترآ دي روآية غريبة لحد اللحين م فهمتهآش
^ يعني اللحين هذه شنو سآلفتهآ ؟!
~
بس عجبتني كتآبتك و جذي ~
و ان الروآية حآلياً كشخة الآ انهآ مبهمة جداً
لدرجة اني م فهمت شيئ منهآ
بس الي حآسة فيه ان شخص يعرفهم جمعهم ب الخش
و جذي , يبيهم يرجعون أو مدري ليش
المهـم حسيتهآ مب طبيعية الروآية فيهآ حبكة مدري من وين جبتهآ ي رآجل !!
عآد خف شويونتين لآ تفجرني , و تطيرني بعيد
ترآ قلبي الصغير م يتحمل !!
~

اختار مصطفى الاسم منذ عشرة أعوام في نفس هذا المكان ، فعندما كان يجتمع الكل معاً لم تكن الأفواه تتوقف عن الحركة
اختار الاسم بعناية ، فقد حوت حروف كلمة كلمنجي بدايات أسماءهم أجمعين ..
فمن يريدهم مجتمعين مرة أخرى بنفس المكان رغم اختلاف الزمن الواقع على تلك النفوس ؟
وأين يوسف ؟ هل تأخر في القدوم أمّ أنّه غير مدعوّ لهذا الاجتماع ؟!

^ هنآ حسيت بان فيه شيئ ورآهم و جذي ..
بععدين عجبتني كلمة كلمنجي احسهآ كيووت
~
بانتظآر البآرت القآدم بكل شوق
تم التقييم + الشكر + الـ 5 ستآرز
في أمآن الله​

 

[جدؤ • جوكر •]

​

السلآم عليكم ~
كيفك جينو إن شآء الله تمآم ؟
~
أول شيء التصميم ألوآنه حلوة بس لون الخلفية م تنفع لروآيه خ2 ،
مدري بس لما نزلت و إلتقت عيني باللون الأبيض اللي بالرد حق اللي فوقي ، عورتني عيني !
كأن أحد مشغل كشآف و حآطه جوآ عيني ): ، بس ودي تغير الخلفية و شسمه برآحتك يعني م بألزم ^^" !
~
نجي للروآية الجميلة دي قلبي4قلبي4 ~
أنا لما شفت كذآ كل مرة وآحد يجي ، إستغربت و قلت بنفسي : أما كذآ يجتمعون بوقت وآحد و بعد سنين ؟
و خفت تقول إنها صدففة و تلآقي الأقدآر ، بس الحمدالله ظني مو بمحله >_<1ك !
كبدآية حآبب أهنيك ع المقدمة و المدخل الجميل للروآيه ك !
حبيت مشآعر كريم و حنينه لمآضيه مع شلته و حزنه لما مر بالمنعطف الضيق ذآك ج4فكر1 !
بس من البدآية أنا كرهت ليلى و كرهت كريم و نآدر ~> ع طول بدأ الكره xD
أما جنا و مصطفى ، مدري بس حسيتهم مسآكين ~> كل ده من البآرت الأول :D
حلو وصفك لشعورهم ووو لما تقآبل جنا و كريم و دقآت قلوبهم و ذآ الكلآم كله جميل و حبيته ج4 !
[ أنا أعرف " جنى " مدري لو هو خطأ عندك و كتبت " جنآ " ]
~
إحم المجهول ده هو اللي حمسني للبآرت القآدم ك
ع فكرة أنا م بحبش الروآيات اللي بتكون فصحى و عآمي و كذآ ^^"
بس لما قريت التصنيفاات ، حسيت إنها بتكون غير و كذآ اح ، عاد ي رب يكون توقعي بمحله
~
متحمممس لبآرتك القآدم جينو (=1
و إن شآء يكوون أجمل و أجمل و أجمل
$ أستمر $​

 

[- سينيوريتا تالينهہ ♥.]

باك من جديد

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف حالك يا جنرال ؟ انشالله تكون باحسن حال
وااااااااااااه الرواية جامدة زي قولتكم
الرواية جدا عجبتني ابدعت بها =)
جيد اني قرات الجزء الاول لكي لاتتراكم علي مثل رواية العتمه XD

الهيدر خطييييير
والخلفية تعطي اكشن ...
والوصف والكلات اللي بالرواية اكدعت بها حقاً
من متابعينك انشالله
+
عذرا على التقصير في الرد =)​

 

[SKY NET]

​

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيفك اخي ؟
ان شاء الله بخير

عجبني بل وجذبني العنوان
وصراحه ما كنت فاهم معناه لو ما انت كاتبه
تنسيقك وافتتاحيك للموضوع حلوه كثير والخلفيه والفواصل ابداع
وشكل الروايه راح تكون مثيره فهذا ما عهدته منك اح

ابعاد وسرد القصه يعطي نموذج حي وواقعي عن تغير الناس خلال الزمن
ففي من يتغير بشكل كبير جسديا وفي من يتغير فكريا او ماديا
وهناك من يستمر ع نفس الوضع والحال ..
شوقتني لاعرف من الي دعاهم وجمعهم هالجمعه
كمان حاب اعرف عن يوسف او من هو وشو صار معه

متني القادم يا مبدع اح
الله يعطيك العافيه ع الموضوع الرائع والجميل
شاكرا لك هذا المجهود الكبير
لك كل الود وباقات من الورد

سلامي ..
​

 

[L U C I F E R]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
كيف حالك اخي الغالي ؟
ان شاء الله بخير

لك هاي شنو هايذ1
هذي اول مره بحياتي اقرأ روايه
وما شاء الله عليك اسلوبك حلو وشدني لها
قصه اكثر من رائعه لك مستقبل بالكتابه ياحلوث5
شوقتني اشوف التكمله
مع السلامه

 

[Rainbow Rose]

​

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك ؟ ان شاء الله بخير ؟


اول ما شفت الموضوع جذبني الاسم بصراحة
دخلت وشفت البارت طويل فقلت برجعله بعدين
بس جذبني انك قلت بتستخدم الفصحة والعامية !
فما استحملت وبدات اقرا البارت
وما انتبهت على نفسي الا وانا مخلصته @@ !

جدا جدا جدا جدا حبيت بداية الرواية
ومن بين رواياتك الثلاث .. هذب اكثر رواية جذبني اول بارت فيها
ما ادري بس جدا عجبني استخدام العامية والفصحى

حبيت الشخصآت وحبيت فكرة انه كلمنجي متكونة من اول احرف بأسمائهم

متشوقة جدا للبارت القادم ولكل الرواية بشكل عام
بدري جدا على التوقعات فبتركها للبارتات القادمة

بحاول قدر الاالامكانمكان ارد على كل البارتات
بس اذا ما قدرت فاعذرني
لكني اكيد متابعة

استمر يا مبدع
ومنتظرة البارت القادم ان شاء الله

في امان الله

 

[مايو - تشان]

​

السسلأإمم عليكمم ورحمةة الله وبرككآتهه
\
كيفكك جينيرآل بآشآ ؟ عآمل ايهه ؟
ان ششأإء الله تككون بخخير ومآبتشككي من بأس
نورت القسمم وفججرتهه بهالتحفهه الفنيهه

اول ششي الاسمم جد عجبني بسس مآكنت مفكره انو معنآه كذآ
انآ سآممعه بهالاسمم بس فككرت انو بالروآيهه اسمم شخخص او كذآ
المهمم الاسمم ملفت ججدآآ فقررت اقرآ الروآيه ولو حتى لو بآرت وآحد

الههآيدر والخخلفيهه جمميلين اندمججت معع الالوآن
والشسممهه المقدممهه ككآلععآده استمتعع بقرآءتهه
نججي للبآرت الصرآحهه حمستني من قلت انو اسسلووبك متغغير م

البدآآيهه جمميلهه مممره وكلممآتهه مششوقهه
مآبكدبش ععليك اول توقعع اججه ببآلي هو ..
انو كريمم كآن عندو صديق اسممه نآدر وهالصديق ميت

وانو هو كلمآ يجي للشقهه يتذككره
وححتى لمآ اججت جنآ مآتغغير توقععي
المهمم عجبني مقطعع الدرج ممره يرجعع الذكريآت

ووصفكك لجنآ وكريمم لمآ التقوا مميز ورـآقي قلبي5
لممآ مصطفى ونآدر تكلممو ادرككت انو توقععي خطأ هع1
يععني ططلععو ششلةة اصدقآء وكبروا ومآعآد ششآفووا بععض بردو إب5

- " كرييييم ، واحشني يابن اللذين "
لو تدري قد ايش فآجئتني بهالععبآره
كذآ انآ ككنت مندمججهه مع اللغهه الفصحى وفجأه قريت هالجممله

ججد تفآجئت وضحكت من قلبي
ولسآتني مآمتععوده ع اللهجهه اللععآمميهه والفصحى معع بععض
طيب نرجعع للأسم الجمميل م

الصرآحهه عجبتني فككرةة انو الاسمم يححوي حروف اسمآئهم ككلهمم هع1
ججد فككره ححلوه وششكل الاسمم ينآسسب هالشلهه
الححين ننتقل لتوقععي الخونفشآري

اتوقعع انو الي دععآهمم هو صديقههم يوسف
ععآد ممآادري صصح لو خطأ
تحمست اععرف مين هو المدععو

عجبتني فككرة الروآيةة وعجبني هالبآرت وبقوه
كنت بأقيممك بسس لسآتني مقيممتك فمآ قبل يصير
المهمم في انتظآر البآرت القآدمم بششوق

خخـــآلص ودي
/
في آممآن الله وحفظهه ​