و بعد مرور الاحداث و في الشابتر 75 يتم القبض على بريك و شارون
من قبل الباسكرفيل و كذك استولو على باندورا حيث قد تحرر غلين باسكرفيل
مرة اخرى اكيد هسة انتم تتسائلون اشلون اذا تريدون تعفرفون تابعو
المانجا لان انا صراحة ما اريد احرق عليكم المزيد الاحداث و ما اكدر اكولها
لان هي الاحداث كثيرة صارت و بعد هروب اوز و اليس و غيل
من قبضة الباسكرفيل و الهروب من باندورا في الشابتر 28 يتم اصدار قرار
من باندورا انه من يقبض على اوز بيزاريوس ستكون له جائزة و اذ
لم يعد اوز الى باندورا قبل شروق الشمس صباح الغد سوف يتم قتل
هاتر و ايكويس و البومة
ملاحظة ايكويس هي شارون و البومة هي جدة شارون
ثم بعد مرور الاحداث استطاع بريك و شارون و جدة شارون ان يفلتو
من قبضة الباسكرفيل باستعمال قوة الماد هاتر ثم قرر غلين باسكرفيل
ان يذهب الى سابري ليغير الماضي ليمنع ولادة لايشي ثم يلحق بريك و
شارون بغلين لايقافه و في نفس الوقت في جامعة لوتويدج يقرر
اوز و اليس و غيلبرت الذهاب الى سابري حيث بدا كل شي
لايقاف غلين فما المصير الذي ينتظرهم هناك و قبل وصول اوز و
اصدقائه بالمناسبة بريك و شارون وياهم كانت قد ظهرت مدينة
سوداء من العدم و بدات السماء بالانشقاق و بدا الشين بالخروج
الواحد تلو الاخر فتفرقو الى فريقين جدة شارون و من معها من قوات
من منظمة باندورا سوف يبقون في سابري لحماية الناس من الشين
و اما اوز و اليس و غيل و شارون و بريك فسيلحقون بغلين
و هم في طريقهم اقترح اوز ان يقيو حفلة شاي كمثل الذي اقاوها في
ذلك اليوم و بعد ذلك اشتد الضباب حولهم فانفصلو فجاة و كل واحد
منهم اصبح في مكان مختلف هسة احنا علينا ببريك لقد كان بريك امام
ساعة كبيرة جدا و فجاة دقت الساعة فعندما دقت انفتحت فجوة في
الارض و نقلت بريك الى مكان اخر يشبه الصالة التي تؤدي الى
بوابة عائلة الراينزوراث و هناك حصلت المفاجاة حيث قابل بريك
فنسنت و غلين باسكرفيل حيث ان هذا المكان هو الصالة التي تؤدي
الى بوابة الباسكرفيل و فجاة قام بريك بتوجيه ضربة نحو غلين
و لكنه صدها بسرعة ثم اخرج فنسنت الشين الخاص به ملكة القلوب
لتهاجم بريك فقال غلين "فينسنت اعطني يدك" لكي يذهبو الى الماضي و
لكن بريك حاول ايقافهم او حتى ان يبطئهم قليلا حتى وصول اوز
و الاخرين و لكن غلين قام بدفع بريك نحو الجدار ليصطدم بقوة في اثناء
ذلك تذكر بريك كلام جدة شارون قبل ان يذهبو و هي ان اوز ربما
يستطيع ان يوقف غلين و ينقذ العالم لكن اذا فقد السيطرة على قواه فعلى
بريك ان يقتله ثم قال بريك ضاحكا ضحكة خفيفة "انا اسف شيرلي-ساما
هذه هي اول مرة اعصي بها امرك ... لا استطيع قتله التحدث بخفة عن
المستقبل في تلك اللحظة على الارجح , جميعا علمو ان انه ليس
جمعينا سيمكننا رؤية ... المستقبل الذي كنا نخطط له بحماس و مع
ذلك ... حتى و لو كانت تلك هي الحالة" بعدها قال غلين لفينسنت
ان يبقى هنا لانه لا يريد اغضاب ارادة الابيس بدون داعي ثم شهر
بسيفه نحو فينسنت محاولا قتله و لكن بريك دفعه و اتت الهجمة بقوة
على كتف بريك و لكنه تحمل الضربة و قطع يد غلين فقال فنسنت
"لماذا اوقفته انا اردت الموت" فضربه بريك على جبهته قائلا "ماذا
هذا بالتحديد لانك تستمر بالنظر للماضي للنجاة و لهذا انت لا تستطيع
المشي انه الوقت لتدرك حتى لو غيرت الماضي فليس هناك مستقبل
فلحق به فنسنت ثم بدا بريك بالسعال و الدم يخرج من فمه "ليس ... بعد ...
فقط اطول قليلا" ثم ادرك بريك انه الوحيد الذي وصل الى هذا المكان
لانه طفل سوء حظ ثم قال "انا اسف اليس ليست لدي قوة متبقية ...
لتحقيق امنيتك يجب ان استخدم كل قواي لاريهم الطريق"
ملاحظة يقصد بريك هنا عندما قال اليس يقصد ارادة الابس هي ايضا اسمها
اليس بس اغلب الناس تناديها ارادة الابس علشان ما نلخبط بين اليس
و ارادة الابيس
و بعد ان سحب اوز و اليس و غيل و ايدا الى المكان
طلب من اوز ان يلحق بغلين و يذهب الى الماضي فطلب اوز من بريك
ان يذهب معهم و لكنه قال مبتسما "انا سابقى هنا يجب ان اجد
شارون و سامنع اي مدعين من العبور ... حسنا" فهم اوز مقصد
بريك و قال "نعم ... فهمت ... فهمت يا بريك"
فقال بريك "جيد عودو سريعا"
فقال في قلبه "هذا جيد انها تقريبا نهاية جيدة جدا بالنسبة الي
" فوقع على الارض ثم راى شارون و ليام قادمين باتجاهه و شارون
تبكي فاحتضنهما بشدة باكيا قائلا "انا ... انا لا اريد الموت ... اريد ان ابقى هنا"
ثم تذكر عندما قالت له والدة شارون قبل ان تموت "هي اكسريكس
ارجوك عدني اذ انت فقط من تم عهده بمشاعر احد ما فلا تجعل هذه
المشاعر تضيع انت يجب ان تكابح و تستمر بالقتال و يوما ما هذا
الطريق الذي تمشي به سيقودك الى احد ما لانك ستدرك انك تحمل
مشاعرهم معك" ثم قال "مهما كانت مؤلمة انا اتمنى في نهاية قصتهم
من عادة جان ان تكتب كلام جميل يعبر عن الشخصية بعد رحيلها
.... على فكرة هذا يعني انو اكو شخصيات ثانية ماتت في باندورا
مو عبالكم بريك هو الوحيد الميت حيث كتبت عن بريك
الكلمات وحدها لا تكفي لتحكي قصة اكسريكس بريك التي انتهت هنا